الوكيل الإخباري - طوّر باحثون في الجامعة النروجية للعلوم والتكنولوجيا أداة جديدة تهدف إلى تحديد الأفراد المعرضين لخطر الإرهاق قبل أن يتصاعد، ويصل إلى مرحلة يعجز فيها الجسم والدماغ عن أداء المهام.
وتم اختبار هذه الأداة، المعروفة باسم أداة تقييم الإرهاق (BAT)، وهي عبارة عن مجموعة من الاستبيانات، في دراسة شملت 500 عامل نرويجي، وقدمت نتائج واعدة لفعاليتها في الكشف عن العلامات المبكرة للحالة.
وتركز أفضل التقنيات المتاحة على 4 مجموعات رئيسية من عوامل الخطر:
الإرهاق، والابتعاد العقلي، والضعف الإدراكي، والضعف العاطفي.
وفي الوقت الحالي، لا يوجد معيار دولي لتقييم الإرهاق، مما يجعل تطوير أفضل التقنيات المتاحة خطوة مهمة إلى الأمام، لتفادي تأثيراته السلبية على العمل وعلى الحياة الشخصية.
ومن أهم العلامات التي تشير إلى تعرض الشخص لخطر الإرهاق، والاحتراق، وجود متطلبات وضغوط في العمل تبدو مستعصية على الحل، إلى جانب مجموعة من الأعراض خلال الأسابيع الأخيرة.
وتتضمن هذه الأعراض: الشعور بالإرهاق الذهني في العمل. وتراجع الشعور بالحماس. وصعوبة التركيز أثناء العمل. والمبالغة في رد الفعل بالعمل دون قصد.
اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
البرودة المستمرة للأطراف: إشارة من الجسم لمشكلات صحية يجب عدم إهمالها
-
أعراض خفية للسرطان تظهر على اللسان
-
الباراسيتامول بين الفوائد والمخاطر.. متى يكون آمنا ومتى يصبح تهديدا؟
-
مراجعة جدلية شاملة: لا صلة مقنعة بين الباراسيتامول والتوحد
-
بدقائق معدودة فقط.. نشاط يومي يقهر التوتر ويحسّن النوم
-
دواء جديد يحقق نتائج مدهشة ضد مرض عصبي يفتك بالحركة والعضلات
-
اكتشاف آلية ثورية لمكافحة الزهايمر باستخدام مادة طبيعية في الجسم
-
كيف يؤثر البرد على فمك وأسنانك في الشتاء؟
