الوكيل الاخباري - بعد إعلان الهدنة والاتفاق على تبادل الأسرى والرهائن بين حركة "حماس" والسلطات الإسرائيلية، برز اسم الأسيرة الفلسطينية "إسراء الجعابيص"، والتي تعتبر إحدى أيقونات السيدات الفلسطينيات داخل السجون الإسرائيلية.
والأسيرة إسراء الجعابيص (36 عاما)، من مواليد جبل المكبر في مدينة القدس، أتت الحروق على أكثر من 60% من جسدها ووجهها عقب اندلاع حريق في المركبة التي كانت تقودها في تشرين الأول عام 2015، بعد أن انفجر بالون الهواء في المقود، بالقرب من حاجز الزعيّم شرق القدس المحتلة، لتصبح بين ليلة وضحاها من وجهة نظر إسرائيل "مجرمة"، وتحاكم بتهمة محاولة تنفيذ عملية دعس.
ووفق القائمة التي نشرتها وزارة العدل الاسرائيلية وجد اسم الأسيرة الجعابيص ضمن الاسماء ، تحت عنوان "إطلاق سراح سجناء لأسباب تتعلق بإدارة علاقات البلاد الخارجية وأمنها بقرار من الحكومة الإسرائيلية".
-
أخبار متعلقة
-
مسؤول أممي: الأمم المتحدة لديها القدرة لتقديم المساعدات في غزة
-
الجيش الإسرائيلي يبدأ السيطرة على مناطق في غزة تمهيدًا لعملية "مركبات جدعون"
-
شهداء وجرحى جراء تكثيف القصف الإسرائيلي على قطاع غزة
-
الاحتلال يعلن رسميا بدء عملية "عربات جدعون" وتوسيع الحرب على غزة
-
أطفال القطاع يموتون جوعًا وقصفًا .. نداء عاجل من اليونيسف
-
الشاباك يعتقل فتى عمره 16 عامًا بتهمة تنفيذ مهام لإيران
-
ارتفاع حصيلة عدد شهداء غزة منذ 18 آذار إلى 2985 شهيدا
-
أكثر من 100 شهيد جراء قصف الاحتلال شمال قطاع غزة