ونقلت وكالة أسوشيتد برس عن أشرف أبو طه أنه عاد إلى حي "تل السلطان" في رفح في وقت متأخر من ليلة 17 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، بعد وفاة السنوار بفترة قصيرة، ليجد أن أنقاض منزله تعج بالصحفيين والسكان على أمل رؤية الكرسي الذي التقطت مسيرة إسرائيلية لقطات للسنوار وهو يجلس عليه في لحظاته الأخيرة.
وأشار أبو طه إلى أن الكرسي الذي استشهد السنوار وهو يجلس عليه أصبح رمزا وطنيا فلسطينيا.
وأضاف "الناس يقولون الآن إن الحي لم يعد اسمه تل السلطان، وإنما تل السنوار"، في إشارة إلى اسم الحي الذي يسكن فيه.
-
أخبار متعلقة
-
البرلمان العربي وإيطاليا يبحثان الأوضاع في غزة
-
الاحتلال يغلق أبواب المسجد الأقصى ويمنع وصول المصلين للجمعة الثانية
-
شهداء وجرحى جراء العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة
-
شهيد و 10 إصابات برصاص مستعمرين في الخليل ونابلس
-
الاحتلال يشدد الخناق على المسجد الأقصى
-
الاحتلال يجبر مقدسيين على هدم منزليهما في القدس ويعتقل 28 فلسطينيا بالضفة
-
مقتل جندي للاحتلال في غزة مع استمرار هدم البيوت في الضفة
-
انطلاق امتحانات "التوجيهي" في فلسطين السبت