واستشهدت الناشطة عائشة نور برصاص حي أطلقه الجيش الإسرائيلي، أثناء مشاركتها في فعالية منددة بالاستيطان في بلدة بيتا بمحافظة نابلس شمالي الضفة.
من جهته، قال فؤاد نافعة مدير مستشفى "رفيديا" إن عائشة نور وصلت المستشفى مصابة برصاص في الرأس، حيث تم "إجراء عملية إنعاش لها، لكنها استشهدت".
ودانت وزارة الخارجية التركية، في بيان، استشهاد مواطنتها التركية معتبرة أن إسرائيل "تعمل لإسكات وترهيب كلّ من يهب لنجدة الفلسطينيين ويكافح ضد الإبادة الجماعية" التي تنفذها بحقهم.
كما أعرب البيت الأبيض، في بيان، عن "انزعاج شديد" جراء اغتيال الناشطة المتضامنة مع القضية الفلسطينية. ودعا ستيفان دوجاريك المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة إلى فتح "تحقيق موسع" ومحاسبة الجنود الإسرائيليين المتورطين في استشهادها.
من جهتها، قالت حركة التضامن الدولية إن إسرائيل استهدفت الناشطة واغتالتها عمدا. وأضافت -في بيان- أن المتطوعة لدى الحركة كانت تشارك بصفة مراقب في مظاهرات أسبوعية بمحافظة نابلس.
-
أخبار متعلقة
-
واشنطن تطلب معلومات بشأن ضربة إسرائيلية قرب مستشفى ببيروت
-
63 شهيدا في الغارات على غزة منذ فجر اليوم
-
أكثر من مليون إسرائيلي يدخلون الملاجئ
-
مستشفيات شمال غزّة مهدّدة بانهيار كامل
-
بؤرة استعمارية جديدة على أراضي الفلسطينيين جنوب سلفيت
-
صانع خطة الجنرالات: 4 أسباب تستوجب إنهاء حرب إسرائيل بغزة
-
115 شهيدا و487 مصابا في غزة خلال 48 ساعة
-
انطلاق أعمال الاجتماع الطارئ للجامعة العربية بطلب من فلسطين