وأكد في بيان متلفز أن القوات الإسرائيلية تعمق الآن "الإنجاز" الذي سيقرب "نهاية الحرب".
وقال زامير إن "عودة المختطفين هدف حربي"، لكن هذه الدعوات إلى التضحية قوبلت بقلق عائلات الأسرى ومخاوف داخلية من كلفة عسكرية وإنسانية قد تكون باهظة.
من جهته، أعلن المتحدث باسم الجيش أن السيطرة الكاملة على مراكز الثقل في مدينة غزة قد تستغرق "عدة أشهر".
لكن تصريحات القادة العسكريين عن التخطيط والدقة لم تخفِ هشاشة الواقع الإنساني: كلمات عن "إنهاء الحرب" و"تحقيق الأهداف" تتقابل مع مشاهد مدن مدمرة، نازحين، ومستشفيات مكتظة.
-
أخبار متعلقة
-
صحة غزة: الوصول الى المستشفيات خطير جدا
-
الأناضول: سفينة "ميكينو" تدخل المياه الإقليمية لغزة
-
شهداء وجرحى في قصف إسرائيلي على مناطق في قطاع غزة
-
مظاهرات في إيطاليا تضامنا مع أسطول الصمود
-
أسطول الصمود: البحرية الإسرائيلية تعترض قارب "أوتاريا"
-
أسطول الصمود: مصرون على استمرار مسار الأسطول وكسر الحصار عن غزة
-
أسطول الصمود العالمي: 30 قاربا لا تزال تبحر نحو غزة
-
الاحتلال يستولي على 35 دونماً من أراضي الفلسطينيين غرب رام الله