واقتصرت مراسم التشييع على ذويها وعدد من الفلسطينيين، بعد وصول جثمانها الطاهر من مستشفى الإسراء التخصصي، إلى مقبرة مخيم نور شمس، حيث تمت الصلاة عليها ومواراتها الثرى.
وكانت الشهيدة رهف قد استُشهدت يوم الأحد التاسع من شباط/فبراير الجاري، متأثرة بإصابتها بانفجار قنبلة وضعها جيش الاحتلال أمام مدخل منزل عائلتها في المخيم، في الوقت الذي أصيب والدها بشظايا في قدمه.
وأسفر العدوان الإسرائيلي المتواصل على مدينة طولكرم ومخيميها منذ 23 يوما، عن استشهاد 11 فلسطينياً، بينهم سيدتان إحداهما حامل في الشهر الثامن، وطفل (7 سنوات).
وفا
-
أخبار متعلقة
-
حماس تعلن موقفها من المقترح الأمريكي لوقف الحرب في غزة
-
50 شهيدا في غزة منذ فجر الأحد
-
الأونروا: البقاء على قيد الحياة في قطاع غزة أصبح صراعا مريرا
-
دفاع مدني غزة: جيش الاحتلال دمر كليا أكثر من 50 بناية
-
القسام: أوقعنا آليات إسرائيلية بكمين ألغام في حي الزيتون قبل أيام
-
إسرائيل تقصف برجاً جديداً في مدينة غزة
-
نتنياهو: نوسع العملية العسكرية على مداخل مدينة غزة
-
صحة غزة: نقص الإمكانيات يمنعنا من الكشف عن الأوبئة المتفشية