وأكدت الوزارة في تصريح صحفي اليوم، أن الطواقم الطبية والمرضى والجرحى لا تتوفر لهم طرق آمنة تضمن وصولهم إلى المستشفيات مع استمرار الإخلاءات والقصف.
وأشارت إلى أن الخدمات الصحية التخصصية التي تُقدَّم للمرضى والجرحى فيما تبقى من مستشفيات عاملة، مُحاصَرة بنقص الإمدادات الطبية ومواجهة خطر خروجها عن الخدمة.
وأضافت أن مجمع ناصر الطبي في خانيونس هو الوجهة الصحية الوحيدة لمئات المرضى والجرحى في محافظة جنوب قطاع غزة، وتوقفه عن العمل كارثة لا يمكن توقع نتائجها.
وقالت: لا يمكن انتظار المزيد من الوقت لإجراء تدخلات مرحلية لا تُلبِّي الحد الأدنى من مقومات تقديم الرعاية الصحية الطارئة والاعتيادية.
وحذّرت الوزارة من عدم تجاوب الاحتلال الإسرائيلي لمساعي المؤسسات الدولية لتعزيز الإمدادات الطبية، وحماية المستشفيات، وضمان حماية وصول المرضى والجرحى والفرق الصحية لأماكن تقديم الخدمة.
بترا
-
أخبار متعلقة
-
الاحتلال يواصل عدوانه وحصاره على بلدات في القدس ورام الله
-
الحرس الوطني بتونس يكشف سبب الحريق بأسطول الصمود
-
تعرض سفينة بأسطول الصمود لهجوم بمسيّرة قبالة سواحل تونس
-
شهداء ومفقودون بقصف الاحتلال لمنزل غرب غزة
-
أسطول الصمود يؤكد أنه سيواصل إبحاره تجاه قطاع غزة
-
حماس: دعوة نتنياهو لإخلاء غزة جريمة تهجير قسري علنية
-
إعلام عبري: إغلاق محيط منزل رئيس الأركان جاء بعد تحذير من احتمال استهدافه
-
رويترز: رئيس وزراء قطر حث حماس على قبول المقترح الأميركي لهدنة في غزة