الوكيل الاخباري - قال وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير إن الكيان يعيش ذروة موجة العمليات وأنه "يتوجب سحق هذه الموجة بقرارات حاسمة قبل أن تتعاظم".
وتوعد بن غفير بالتضييق أكثر على الأسرى ردًا على عملية الخليل التي وقعت أمس، كما توعّد بقرارات حاسمة في جلسة الكابينت اليوم.
وقال إن هناك خيارات للتعامل مع الموجة الحالية ومنها سحب التصاريح وإعادة الحواجز وتمرير قانون إعدام الأسرى أو على الأقل التضييق أكثر على الأسرى.
وأضاف: "يتوجب عدم منح الأسرى ظروفًا محسّنة في السجون، فمن اللحظة التي تسلمت فيها منصبي عملت على إغلاق المخابز التي زوّدت الأسرى بالخبز الطازج، بالإضافة لتقليص زمن الحمام، وكذلك وقف علاجات الأسنان على حساب دافعي الضرائب، وليس انتهاءً بإلغاء الخصم على فترات الاعتقال".
وقال بن غفير إنه يتأمل المصادقة اليوم على قرارات "شجاعة" ترسل برسالة لمنفذي العمليات بأن عملياتهم لا تجدِ نفعاً.
-
أخبار متعلقة
-
صفارات الإنذار تدوي في كريات شمونة وجوارها
-
لجنة تحقيق دولية: ما فعلته إسرائيل بغزة جرائم حرب
-
الجزائر وعُمان تؤكدان ضرورة الوقف الفوري للعدوان الإسرائيلي
-
القسام تستهدف آليات للاحتلال شرقي غزة
-
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على غزة إلى 43,163 شهيدا و101,510 مصابين
-
الغذاء العالمي: 90% من سكان غزة سيواجهون انعداما حادا بالأمن الغذائي
-
الاحتلال بعد قصف بيت لاهيا واستشهاد 93 مدنيا: "كنا نهاجم مطلوبا"
-
مستوطنون يقتحمون المنطقة الشرقية بمدينة نابلس