وطالب الإدارة الأميركية بإجبار سلطات الاحتلال على وقف هذه التهديدات، وتحقيق وقف إطلاق النار، إذا أرادت فعلاً تحقيق الاستقرار في المنطقة.
وحذر أبو ردينة من أية سياسة قد تؤدي إلى ضم أراضٍ في الضفة الغربية ضمن أي توجه كان، لأن ذلك يعني المزيد من الحروب وعدم الاستقرار في المنطقة.
وأضاف، أن هذه التحركات الإسرائيلية تؤكد سعيها الواضح إلى إفشال كل المساعي الرامية إلى تحقيق وقف إطلاق النار ووقف الحرب.
وشدد على أن أي توجهات لا تلبي حقوق الشعب الفلسطيني وفق الشرعية الدولية والقانون الدولي بإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود عام 1967، سيكون مصيرها الفشل، ولن تجلب الأمن والسلام والاستقرار لأحد، بل تخلق وضعاً يؤدي إلى المزيد من الفوضى ويُدخل المنطقة بأسرها في مرحلة طويلة مضطربة وغير مستقرة.
-
أخبار متعلقة
-
يسرائيل هيوم: الجيش يقرر تعزيز قواته في الضفة
-
شرطة الاحتلال لا تستبعد وجود متفجرات في موقع عملية القدس
-
4 قتلى و15 إصابة في عملية إطلاق النار بالقدس المحتلة
-
15 إصابة على الأقل 6 منها خطيرة في عملية إطلاق النار بالقدس المحتلة
-
احتجاجات في إسرائيل للمطالبة بإعادة الأسرى
-
مجمع ناصر بغزة: وفاة طفلين نتيجة سوء التغذية
-
كاتس: عاصفة هائلة ستضرب اليوم سماء قطاع غزة
-
إعلام إسرائيلي: حدث أمني في غزة