وطالب الإدارة الأميركية بإجبار سلطات الاحتلال على وقف هذه التهديدات، وتحقيق وقف إطلاق النار، إذا أرادت فعلاً تحقيق الاستقرار في المنطقة.
وحذر أبو ردينة من أية سياسة قد تؤدي إلى ضم أراضٍ في الضفة الغربية ضمن أي توجه كان، لأن ذلك يعني المزيد من الحروب وعدم الاستقرار في المنطقة.
وأضاف، أن هذه التحركات الإسرائيلية تؤكد سعيها الواضح إلى إفشال كل المساعي الرامية إلى تحقيق وقف إطلاق النار ووقف الحرب.
وشدد على أن أي توجهات لا تلبي حقوق الشعب الفلسطيني وفق الشرعية الدولية والقانون الدولي بإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود عام 1967، سيكون مصيرها الفشل، ولن تجلب الأمن والسلام والاستقرار لأحد، بل تخلق وضعاً يؤدي إلى المزيد من الفوضى ويُدخل المنطقة بأسرها في مرحلة طويلة مضطربة وغير مستقرة.
-
أخبار متعلقة
-
مصدر أمريكي يؤكد: خطة ترامب لتهجير سكان غزة لم تعد قائمة
-
إعلام عبري: حدث أمني خطير في قطاع غزة
-
حماس تتهم نتنياهو بالعبث بأعصاب أهالي الأسرى
-
توجيهات جديدة من وزارة التربية الفلسطينية بخصوص التوجيهي في القطاع
-
حماس تنفي ما أشيع عن شروطها لقبول صفقة التبادل
-
الاحتلال يجبر الفلسطينيين على النزوح قسرا من مناطق في مدينة غزة وجباليا
-
شهداء ومصابون في قصف الاحتلال مدينة غزة وخان يونس
-
أول مسح مستقل للوفيات بغزة يفيد باستشهاد نحو 84 ألف شخص