الوكيل الإخباري- أعلنت إذاعة جيش الاحتلال صباح اليوم الاثنين أن الجيش بدأ إخلاء الأطراف الشرقية لمنطقة رفح جنوب قطاع غزة تمهيدًا لعملية عسكرية فيها.اضافة اعلان
وطلب جيش الاحتلال من سكان المنطقة الشرقية في رفح ضرورة الإجلاء الفوري إلى ما سماها المنطقة الإنسانية الموسعة بالمواصي، وهي منطقة على الساحل تمتد بين رفح وخان يونس بجنوب قطاع غزة.
وأفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت" بأنه إذا رفض سكان المنطقة المحددة مغادرة منطقة رفح، فمن المتوقع أن تطلق إسرائيل النار "المحفزة"، من الجو بشكل رئيسي، في اتجاه منازلهم.
وأشارت إلى أن معبر كرم أبو سالم للبضائع مغلق وسيتم فتحه لاحقًا اعتمادًا على تقييم الوضع. وستظل المعابر الإضافية، بما في ذلك معبر إيريز و"96" بالقرب من بروزادور نيتزر، مفتوحة لتمكين إيصال مساعدات إلى قطاع غزة.
وقالت إن الأمر ليس إخلاءً واسع النطاق لكل رفح، بل إخلاءً للأحياء الشرقية للمدينة.
وكشفت صور للأقمار الصناعية أن الجيش الإسرائيلي نشر نحو 300 آلية عسكرية إسرائيلية بالقرب من حدود رفح.
وكان رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أعلن مرارًا تصميمه على اجتياح رفح بذريعة القضاء على كتائب حركة حماس في المنطقة على الرغم من التحذيرات الأميركية والدولية من العواقب الإنسانية لأي عملية عسكرية في المدينة التي تؤوي نحو 1.5 مليون نازح.
وصرح نتنياهو في مناسبات عدة بأن قواته ستدخل رفح، سواء تم أم لم يتم التوصل إلى صفقة تبادل للأسرى.
وفي مقابل تهديدات نتنياهو ووزرائه، توعدت حماس الاحتلال بأنه سيدفع ثمنًا باهظًا في حال توغلت قواته برفح.
وطلب جيش الاحتلال من سكان المنطقة الشرقية في رفح ضرورة الإجلاء الفوري إلى ما سماها المنطقة الإنسانية الموسعة بالمواصي، وهي منطقة على الساحل تمتد بين رفح وخان يونس بجنوب قطاع غزة.
وأفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت" بأنه إذا رفض سكان المنطقة المحددة مغادرة منطقة رفح، فمن المتوقع أن تطلق إسرائيل النار "المحفزة"، من الجو بشكل رئيسي، في اتجاه منازلهم.
وأشارت إلى أن معبر كرم أبو سالم للبضائع مغلق وسيتم فتحه لاحقًا اعتمادًا على تقييم الوضع. وستظل المعابر الإضافية، بما في ذلك معبر إيريز و"96" بالقرب من بروزادور نيتزر، مفتوحة لتمكين إيصال مساعدات إلى قطاع غزة.
وقالت إن الأمر ليس إخلاءً واسع النطاق لكل رفح، بل إخلاءً للأحياء الشرقية للمدينة.
وكشفت صور للأقمار الصناعية أن الجيش الإسرائيلي نشر نحو 300 آلية عسكرية إسرائيلية بالقرب من حدود رفح.
وكان رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أعلن مرارًا تصميمه على اجتياح رفح بذريعة القضاء على كتائب حركة حماس في المنطقة على الرغم من التحذيرات الأميركية والدولية من العواقب الإنسانية لأي عملية عسكرية في المدينة التي تؤوي نحو 1.5 مليون نازح.
وصرح نتنياهو في مناسبات عدة بأن قواته ستدخل رفح، سواء تم أم لم يتم التوصل إلى صفقة تبادل للأسرى.
وفي مقابل تهديدات نتنياهو ووزرائه، توعدت حماس الاحتلال بأنه سيدفع ثمنًا باهظًا في حال توغلت قواته برفح.
-
أخبار متعلقة
-
منظمة الصحة: بعض مستشفيات لبنان تبدو جاهزة للعودة سريعا للعمل بعد وقف إطلاق النار
-
نتنياهو: قد أوافق على وقف إطلاق نار بغزة
-
34 شهيدا في غارات إسرائيلية على قطاع غزة
-
الرئيس الإسرائيلي: يجب ألا نرتاح حتى عودة الأسرى بغزة
-
شهداء ومصابون بقصف إسرائيلي على مخيم النصيرات ومدينة غزة
-
غانتس: على إسرائيل إخراج المختطفين وليس إدخال مستوطنين
-
عمليات نوعية للمقاومة بطولكرم والاحتلال يواصل اقتحاماته بالضفة
-
إعلام إسرائيلي: نتنياهو يريد صفقة جزئية مع حماس