الوكيل الإخباري- استشهد الصحفي محمد بسام الجمل متأثرا بجروح أصيب بها إثر غارة إسرائيلية على منزل شرق رفح وفقا لما أفاد مراسل الجزيرة.
وقد دفع الصحفيون في غزة ثمنا باهظا من دمائهم وأرواحهم وأسرهم وممتلكاتهم، بمقابل مهنية أثارت غضب المحتل، وعاقبهم عليها باغتيالهم واستهداف أبنائهم وأسرهم، وقصف منازلهم ومقارهم الإعلامية، غير أنهم لم ينكسروا وتمسكوا بشعار "التغطية مستمرة".
وبحسب "المكتب الإعلامي الحكومي" فقد استشهد -إلى حدود الرابع من أبريل/ نيسان الحالي- 138 صحفيا وصحفية منذ بدء حرب الإبادة الجماعية على القطاع في السابع من أكتوبر/تشرين الأول من العام الماضي، فضلا عن مئات آخرين أصيبوا بجروح، واستهدف الاحتلال أسرهم، ودمر منازلهم ومكاتبهم ومقارهم الصحفية والإعلامية.
-
أخبار متعلقة
-
عباس يطالب في "بريكس" بوقف العدوان على غزة والانسحاب الفوري
-
بشكل متكرر .. مستوطنون يهاجمون قاطفي الزيتون بجنين
-
55 شهيدا و 132 مصابا بمجازر إسرائيلية في غزة خلال يوم
-
الاحتلال يرتكب أبشع المجازر منذ 20 يوم في شمال غزة
-
تحذير من مخطط إسرائيلي للتخلص من الصحفيين في غزة
-
الاحتلال يعتقل 10 فلسطينيين من الخليل
-
استشهاد أم وطفلها في قصف الاحتلال على مخيم جباليا
-
الاحتلال يقتحم مخيمي بلاطة وعسكر شرق نابلس