وأشار التقرير، المنشور على موقع "shefinds"، إلى أن هذه التطبيقات لا تكتفي بجمع بيانات الاستخدام، بل تشمل معلومات الموقع الجغرافي، التفاعلات، سجل التصفح، وحتى البيانات البيومترية، مثل التعرف على الوجه والصوت.
ووفقًا لخبراء التكنولوجيا، فإن هذه التطبيقات تعتمد على سياسة الأذونات الواسعة التي يوافق عليها المستخدم غالبًا دون مراجعة، ما يمنحها صلاحيات للوصول إلى الميكروفون، الكاميرا، جهات الاتصال، والموقع الجغرافي.
جاء في مقدمة التطبيقات التي تجمع أكبر قدر من البيانات كل من غوغل، الذي يتتبع سجل البحث ونشاط المستخدمين على البريد الإلكتروني ويوتيوب، وفيسبوك الذي يجمع بيانات التفاعل والموقع وسجل التصفح، إضافة إلى إنستغرام وسناب شات وتيك توك، والتي تتوسع في جمع معلومات المستخدمين لاستخدامها في الإعلانات الموجهة.
وحذر الخبراء من خطورة الاستهتار بهذه السياسات، داعين المستخدمين إلى مراجعة الأذونات الممنوحة لكل تطبيق، والبحث عن بدائل أكثر احترامًا للخصوصية مثل استخدام محركات بحث آمنة وشبكات VPN.
-
أخبار متعلقة
-
تغير لون آيفون 17 Pro يثير قلق المستخدمين
-
ميزة مذهلة في "ChatGPT".. تحوّل محادثتك لمشروع إبداعي متكامل
-
حيلة بسيطة في "آيفون" تطيل عمر البطارية... تعرّف إليها
-
خبر يثير ضجة نشطاء مواقع التواصل.. شات جي بي تي محظور عن هذه المنصة !
-
هل يراقبك هاتفك؟ طرق خفية لتتبعك دون علمك!
-
ما حقيقة الرسالة المتداولة التي تزعم إغلاق حسابات سناب شات لعدم إعادة إرسالها إلى 20 شخصًا؟
-
خبراء: هذه الأجهزة قد تبطئ شبكة "الواي فاي" في منزلك
-
بأسعار خيالية... منصة "إكس" تطرح الأسماء النادرة للبيع!