وذكرت مصادر عسكرية أن طائرات مقاتلة روسية وسورية قصفت أمس الأحد مدينة إدلب الخاضعة لسيطرة قوات المعارضة في شمالي البلاد، في وقت تعهد فيه الرئيس بشار الأسد بالقضاء على مسلحي المعارضة الذين سيطروا على مدينة حلب.
وقالت منظمة الخوذ البيضاء -التي تديرها المعارضة السورية- إن 10 أطفال كانوا ضمن قتلى الغارات الجوية في إدلب وحولها وعلى أهداف أخرى في أراض تسيطر عليها المعارضة بالقرب من حلب.
وأضافت المنظمة، في بيان على منصة إكس، أن إجمالي عدد القتلى جراء الغارات السورية والروسية منذ 27 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي ارتفع إلى 56 بينهم 20 طفلا.
وقال أهالي في إدلب إن هجوما استهدف منطقة سكنية مزدحمة وسط المدينة، وهي أكبر مدينة تسيطر عليها المعارضة المسلحة بالقرب من الحدود التركية، حيث يعيش نحو 4 ملايين شخص بعضهم يسكن في خيام ومساكن مؤقتة.
الجزيرة
-
أخبار متعلقة
-
إيران تحظر على كبار المسؤولين استخدام أي جهاز متصل بالإنترنت
-
الصين تتهم ترامب بـ"صب الزيت على النار" في الشرق الأوسط
-
الحرس الثوري الإيراني يصدر بيانا حول ضرب مقر "الموساد"
-
نتنياهو يلمّح لاستهداف خامنئي لإنهاء الحرب سريعا
-
الجيش الإيراني يتوعد بتصعيد الهجوم على إسرائيل في الساعات المقبلة
-
رشقة صاروخية إيرانية على تل أبيب وإصابة مباشرة في هرتسليا
-
الجيش الإسرائيلي يعلن تصفية رئيس أركان الحرب الجديد في إيران
-
ارتفاع عدد قتلى التلفزيون الإيراني جراء الهجوم الإسرائيلي إلى 3 موظفين