الوكيل الإخباري - ناقش مجلس الأمن الدولي خلال جلسة مشاورات مغلقة اليوم الخميس، الوضع في الشرق الأوسط بما في ذلك القضية الفلسطينية بعد اقتحام قوات الاحتلال للمسجد الأقصى والاعتداء على المصلين واعتقالهم.
وذكرت مصادر، أن أعضاء المجلس استمعوا إلى إحاطة قدمها المنسق الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط تور وينسلاند، لكن دبلوماسي روسي قال للصحفيين، إن أعضاء المجلس غير متفقين على إصدار أي بيان صحفي بهذا الشأن.
وهذه هي المرة السابعة هذا العام التي يجتمع فيها أعضاء المجلس بشأن "الحالة في الشرق الأوسط، بما في ذلك قضية فلسطين" حيث يجتمع المجلس عادة مرة في الشهر في إطار هذا البند من جدول الأعمال.
وسيجتمع المجلس رسمياً في 25 نيسان على المستوى الوزاري لمناقشة قضية فلسطين في اجتماع مفتوح يترأسه وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف.
إلى ذلك، قال الناطق الرسمي باسم أمين عام الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، إن الأمين العام يتابع الوضع من خلال منسق السلام في الأراضي الفلسطينية المتواجد هناك لكنه أضاف أن وحدة موقف مجلس الأمن هو أمر داعم لموقف الأمين العام.
-
أخبار متعلقة
-
البنتاغون: الموافقة على بيع عتاد صيانة لطائرات إيه-29 سوبر توكانو للبنان
-
الاتحاد الأوروبي جاهز لاتفاق تجاري مع الولايات المتحدة في انتظار قرار ترامب
-
شهيد بغارة إسرائيلية جنوبي لبنان
-
كالاس: اتفاق مع إسرائيل بشأن إيصال المساعدات لغزة
-
الاتحاد الأوروبي يأسف للعقوبات الأميركية على مقرّرة الأمم المتحدة
-
وزير الخارجية الأميركي يلتقي بنظيره الصيني في ماليزيا
-
مقاتلو حزب العمال الكردستاني يبدأون تسليم أسلحتهم في كهف بالعراق
-
الجيش الإسرائيلي يخرق خط الانسحاب مع لبنان