ويربط المشروع، الممول جزئيا بقرض أمريكي، جمهورية الكونغو الديمقراطية الغنية بالموارد وزامبيا بميناء لوبيتو الأنغولي على المحيط الأطلسي، مما يوفر طريقا سريعا وفعالا للصادرات إلى الغرب.
وما يهم في الأمر هو الإمدادات الهائلة من المعادن مثل النحاس والكوبالت، والتي توجد في الكونغو، وهي مكون رئيسي للبطاريات وغيرها من الأجهزة الإلكترونية.
وتعد الصين اللاعب الأكبر في الكونغو، الأمر الذي أصبح مبعث قلق متزايد لواشنطن.
ووقعت الصين اتفاقية مع تنزانيا وزامبيا في سبتمبر/أيلول لإحياء خط سكة حديد منافس يتجه إلى الساحل الشرقي لأفريقيا.
الجزيرة
-
أخبار متعلقة
-
الدفاع الروسية: تحرير بلدتين جديدتين في دونيتسك
-
بيسكوف: مذكرات ميركل أظهرت أنها كانت تنوي الخداع عبر اتفاقات مينسك
-
انطلاق أعمال القمة الخليجية 45 في الكويت
-
البرلمان العربي يؤكد دعمه لوحدة سوريا واستقرارها
-
ماذا تفعل كامالا هاريس بعد هزيمتها أمام ترامب؟
-
تعزيزات سورية ضخمة إلى حماة .. وهجمات في درعا والسويداء
-
الطيران السوري - الروسي يستهدف المسلحين جنوب إدلب وفي سهل الغاب
-
أمريكا تتولى رئاسة مجلس الأمن الدولي للشهر الحالي