ويربط المشروع، الممول جزئيا بقرض أمريكي، جمهورية الكونغو الديمقراطية الغنية بالموارد وزامبيا بميناء لوبيتو الأنغولي على المحيط الأطلسي، مما يوفر طريقا سريعا وفعالا للصادرات إلى الغرب.
وما يهم في الأمر هو الإمدادات الهائلة من المعادن مثل النحاس والكوبالت، والتي توجد في الكونغو، وهي مكون رئيسي للبطاريات وغيرها من الأجهزة الإلكترونية.
وتعد الصين اللاعب الأكبر في الكونغو، الأمر الذي أصبح مبعث قلق متزايد لواشنطن.
ووقعت الصين اتفاقية مع تنزانيا وزامبيا في سبتمبر/أيلول لإحياء خط سكة حديد منافس يتجه إلى الساحل الشرقي لأفريقيا.
الجزيرة
-
أخبار متعلقة
-
مظاهرات في نيويورك ضد سياسة ترامب بشأن المهاجرين
-
الجيش السوداني: مقتل 7 مدنيين بقصف للدعم السريع في الفاشر
-
الأمم المتحدة: نؤيد السلام بين أوكرانيا وروسيا
-
القائم بأعمال رئيس كوريا الجنوبية: لن نرد على الرسوم الجمركية الأمريكية
-
بوساطة إماراتية.. طائرة تقل أسرى روس تصل إلى موسكو ضمن عملية تبادل مع كييف
-
الحوثيون: عدوان أميركي على جزيرة كمران
-
الاتحاد الأوروبي: بوسع روسيا وقف الحرب فورا إن أرادت
-
قلق أممي إزاء الضربات الأميركية على اليمن