وجاء نشر هذا الخبر، قبل يوم واحد من عقد كوريا الشمالية اجتماعا برلمانيا مهما يوم الاثنين، حيث من المتوقع أن تقوم بمراجعة دستورها من خلال إزالة البنود المتعلقة بالتوحيد وتوضيح الحدود الإقليمية للبلاد، بما في ذلك الحدود البحرية.
ووفقا لوكالة يونهاب، من المتوقع أن تتناول الدورة الحادية عشرة لمجلس الشعب الأعلى الرابع عشر هذه المراجعات، بعد تسعة أشهر من إعادة الزعيم كيم جونغ أون تعريف العلاقات بين الكوريتين على أنها علاقات بين "دولتين معاديتين" وتعهده بعدم النظر إلى كوريا الجنوبية بعد الآن كشريك للمصالحة والوحدة.
وقالت وزارة الوحدة في كوريا الجنوبية، إنه من المرجح أن تلغي كوريا الشمالية الاتفاقيات السابقة بين الكوريتين، بما في ذلك الاتفاقية الأساسية لعام 1991، التي حددت العلاقة بين الكوريتين على أنها "علاقة خاصة" تشكلت مبدئيا في عملية السعي لإعادة التوحيد، وليس كعلاقات بين دولتين.
ومنذ تبني دستورها الاشتراكي في عام 1972، قامت كوريا الشمالية بتعديله عشر مرات، وكانت آخر مراجعة له في سبتمبر من العام الماضي.
-
أخبار متعلقة
-
وول ستريت جورنال: الصراع مع إيران يكلف إسرائيل مئات ملايين الدولارات يوميا
-
نيويورك تايمز: إيران لم تقرر بعد إن كانت ستصنع قنبلة نووية
-
جلسة طارئة لمجلس الأمن بشأن الحرب بين إيران واسرائيل
-
لامي يشير إلى وجود فرصة لحل دبلوماسي بشأن إيران
-
إسقاط مسيّرة إسرائيلية جنوبي طهران
-
عاجل دوي انفجار وتفعيل أنظمة الدفاع الجوي في شمال إيران
-
ايران تعتقل 16 شخصا بتهمة العمالة لإسرائيل
-
مسؤول أميركي: ترامب يريد منح الإيرانيين فرصة للعودة إلى رشدهم