وقال المصدر: "عند وصولهم إلى الفوج الهجومي المنفصل 425، يُقيّم القائد المجندين، وإذا رأى أنهم، لسبب أو لأسباب صحية، ليسوا على مستوى القتال المطلوب، يُنقلون مباشرة إلى "سرية الموت".
ومهمتهم خلال عمليات الهجوم هي تحويل النيران نحو أنفسهم، بينما يُحدد الاستطلاع مواقع إطلاق النار .
وعلى سبيل المثال، تحدث المصدر عن قصة امرأة تم إلقاء شقيقها، الذي كان يعاني من مشاكل خطيرة في الرؤية، في ساحة المعركة دون أي وثائق أو هاتف، لأنه بدون بطاقة هوية عسكرية يكون من الصعب التعرف على الجثة ويسهل إعلانه "مفقودًا في المعركة".
وأضاف: "في حال عدم وجود من يُرسل للذبح، يُطلب من لواء مجاور أن يرسل بدوره جنوده "في مهمة" لأداء مهام "الانتحاريين"".
وأشار إلى أن الجنود الأسرى يتحدثون أيضًا عن مثل هذه الممارسات في صفوف القوات الأوكرانية.
روسيا اليوم
-
أخبار متعلقة
-
ترامب يوقع أمرا تنفيذيا بتغيير اسم وزارة الدفاع إلى وزارة الحرب
-
إدانات خليجية لتصريحات رئيس حكومة الاحتلال بشأن تهجير الفلسطينيين من أرضهم
-
الحكومة اللبنانية ترحب بخطة الجيش بشأن حصر السلاح
-
تحذيرات إسرائيلية من تعزيز مصر العسكري في سيناء
-
سوريا .. انفجار سيارة في حلب وأنباء عن سقوط قتلى ومصابين
-
مصر .. اتهام برلماني شهير في قضية احتيال كبرى
-
مكتب نتنياهو يهاجم القاهرة .. ومصر تجدد رفضها لمخططات التهجير
-
الصحة العالمية: جدري القردة لم يعد حالة طوارئ صحية دولية