وأضاف المتحدث باسم الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي في تصريح صحفي اليوم: "على دول المنطقة أن تعي أن المنتفع الرئيسي من أحداث سوريا والتوتر الاقليمي هو العدو المشترك الكيان الصهيوني".
وأشار إلى أن "نشاط الجماعات الإرهابية في سوريا بعد اتفاق وقف النار في لبنان ليس صدفة وهو لصالح الكيان الصهيوني".
وأوضح أن هدف زيارة وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، إلى دمشق "نقل رسالة واضحة لدعم إيران لسوريا والمقاومة في مواجهة الإرهاب".
وقال إن "التحرك الدبلوماسي هو مهمة جميع دول المنطقة من أجل تعبئة المجتمع الدولي والإقليمي لمواجهة الإرهاب".
وذكر بقائي أن "مسار أستانا بشأن الأزمة السورية هو الأفضل ولا يزال فعالا لخفض التوتر ونحن ملتزمون به".
وفيما يتعلق بالبرنامج النووي الإيراني، أوضح بقائي أنه "سلمي وسيبقى كذلك وأي تصريح حول تغيير الرؤية داخل إيران يأتي ضمن السياسات العدائية الغربية".
وبشأن رد بلاده على إسرائيل أكد أن "إيران لا تأخذ الإذن من أحد للدفاع عن سيادتها ووحدة أراضيها".
-
أخبار متعلقة
-
رئيسة دبلوماسية الاتحاد الأوروبي الجديدة في أول تصريح حول بوتين
-
إسرائيل ترفض اتهامات فرنسية لها بانتهاك وقف إطلاق النار بلبنان
-
منذ متى كان يخطط بايدن للعفو عن نجله؟
-
مستعدة لتقديم شتى أنواع الدعم .. إيران ترسل قوات إلى سوريا
-
25 قتيلا بغارات على إدلب وقوات عراقية تدخل لسوريا
-
ستولتنبرغ يدعو كييف إلى تقديم "تنازل مؤقت"
-
مهلة لوبان لإسقاط الحكومة الفرنسية تنتهي اليوم
-
زيلينسكي يشكو ضعف القوات الأوكرانية وافتقارها للعتاد اللازم للقتال