وأشار أزعور بمؤتمر صحافي بدبي إلى هناك متأخرات مستحقة على سوريا لمؤسسات مالية كالبنك الدولي، حيث تم الالتزام من قبل السعودية وقطر بتوفير 15 مليون دولار لتسويتها.
كما أشار إلى أن هناك متأخرات أخرى تعود لمؤسسات إقليمية أخرى، مثل صندوق النقد العربي، والصندوق العربي للتنمية الاقتصادية والاجتماعية، إضافة إلى ديون مع دول أخرى.
وأكد، أن سوريا تواجه تحديات تبدأ من إعادة تعزيز الاستقرار وتفعيل الخدمات العامة، إلى إعادة تشغيل الحياة الاقتصادية.
من جهة ثانية توقع صندوق النقد الدولي، أن يسجل اقتصاد الإمارات العربية المتحدة نموًا بنسبة 4 بالمئة للعام الحالي.
-
أخبار متعلقة
-
تظاهرة جماهيرية في كييف ضد الفساد والسلطات الحالية
-
البرهان يعلن التعبئة العامة ويدعو السودانيين لحمل السلاح
-
رويترز: الاتحاد الأوروبي يبحث تدريب 3 آلاف شرطي من غزة
-
مفوض الأمم المتحدة: العنف في الفاشر "وصمة عار" على المجتمع الدولي
-
انتهاء أزمة "طائرة الفلسطينيين" في جنوب إفريقيا
-
كييف تتعرض لهجوم روسي
-
لبنان يرحب بمبادرة سعودية "طيبة" طال انتظارها عدة سنوات
-
الشيباني: سوريا ترد بالدبلوماسية على الانتهاكات الإسرائيلية
