ولفتت الصحيفة إلى أنه "كان بإمكان بيربوك عدم التوجه إلى سوريا ورفض التواصل مع الإدارة السورية الجديدة "هيئة تحرير الشام المدرجة على لوائح الإرهاب" ولكن ما دام هناك أمل، فلا بد من استغلال هذه الفرصة لإقامة علاقات مع السلطات السورية الجديدة.. وفي حال أغلقت ألمانيا أو الاتحاد الأوروبي الأبواب الآن أمام السلطات الجديدة وامتنعوا عن التواصل معهم، فسيأتي آخرون. وروسيا والصين لا تخاف من الاتصالات والتواصل مع الإدارة السورية الجديدة".
ووصلت بيربوك ونظيرها الفرنسي جان نويل بارو بزيارة غير معلنة إلى سوريا أمس الجمعة، حيث أجريا محادثات في دمشق مع رئيس الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع، ووصلت بيربوك إلى دمشق على متن طائرة عسكرية من قبرص وظهرت بسترة واقية من الرصاص، في ظل الوضع الأمني بالعاصمة السورية.
وكانت بيربوك قد طالبت قبل توجهها إلى دمشق بإخراج القوات الروسية من سوريا، بحسب ما ذكرت وزارة الخارجية الألمانية في بيان.
-
أخبار متعلقة
-
بريطانيا.. اضطرابات في حركة السفر مع استمرار التحذيرات من الطقس السيء
-
ماسك: لو لم يفز ترامب في الانتخابات الرئاسية لضاعت الحضارة
-
علييف: لو تم إغلاق الأجواء الروسية لما وقع حادث طائرة الركاب الأذربيجانية
-
إيران ستواصل التركيز على التعاون مع روسيا والصين في سياستها الخارجية
-
السفير الإيراني: زيارة بزشكيان إلى موسكو ستكون تاريخية
-
سوريا .. وزير الدفاع يعلن "خطوة" على طريق تنظيم الجيش
-
الكونغو: إعدام 102 عنصر في عصابات الـ"كولوناس"
-
السلطات في إندونيسيا توصي بإغلاق أسواق الماشية بسبب انتشار الحمى القلاعية