ولفتت الصحيفة إلى أنه "كان بإمكان بيربوك عدم التوجه إلى سوريا ورفض التواصل مع الإدارة السورية الجديدة "هيئة تحرير الشام المدرجة على لوائح الإرهاب" ولكن ما دام هناك أمل، فلا بد من استغلال هذه الفرصة لإقامة علاقات مع السلطات السورية الجديدة.. وفي حال أغلقت ألمانيا أو الاتحاد الأوروبي الأبواب الآن أمام السلطات الجديدة وامتنعوا عن التواصل معهم، فسيأتي آخرون. وروسيا والصين لا تخاف من الاتصالات والتواصل مع الإدارة السورية الجديدة".
ووصلت بيربوك ونظيرها الفرنسي جان نويل بارو بزيارة غير معلنة إلى سوريا أمس الجمعة، حيث أجريا محادثات في دمشق مع رئيس الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع، ووصلت بيربوك إلى دمشق على متن طائرة عسكرية من قبرص وظهرت بسترة واقية من الرصاص، في ظل الوضع الأمني بالعاصمة السورية.
وكانت بيربوك قد طالبت قبل توجهها إلى دمشق بإخراج القوات الروسية من سوريا، بحسب ما ذكرت وزارة الخارجية الألمانية في بيان.
-
أخبار متعلقة
-
الخارجية السورية تكشف تفاصيل ما دار في لقاء الرياض
-
ترامب يصل إلى الدوحة في ثاني محطة من زيارته الخليجية
-
وزير الخارجية السعودي: اتفقنا على ضرورة وقف الحرب في غزة والإفراج عن المحتجزين
-
الرئيس الأميركي ترامب يغادر العاصمة الرياض
-
ماذا طلب ترامب من الشرع .. ؟
-
قوات كييف شنت أكثر من 520 هجوما بالمسيرات يومي 6 و7 مايو
-
السعودية تحذر: "لا حج بلا تصريح"
-
لقاء غير متوقع في الرياض .. ترامب والشرع وجهاً لوجه