ولفتت الصحيفة إلى أنه "كان بإمكان بيربوك عدم التوجه إلى سوريا ورفض التواصل مع الإدارة السورية الجديدة "هيئة تحرير الشام المدرجة على لوائح الإرهاب" ولكن ما دام هناك أمل، فلا بد من استغلال هذه الفرصة لإقامة علاقات مع السلطات السورية الجديدة.. وفي حال أغلقت ألمانيا أو الاتحاد الأوروبي الأبواب الآن أمام السلطات الجديدة وامتنعوا عن التواصل معهم، فسيأتي آخرون. وروسيا والصين لا تخاف من الاتصالات والتواصل مع الإدارة السورية الجديدة".
ووصلت بيربوك ونظيرها الفرنسي جان نويل بارو بزيارة غير معلنة إلى سوريا أمس الجمعة، حيث أجريا محادثات في دمشق مع رئيس الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع، ووصلت بيربوك إلى دمشق على متن طائرة عسكرية من قبرص وظهرت بسترة واقية من الرصاص، في ظل الوضع الأمني بالعاصمة السورية.
وكانت بيربوك قد طالبت قبل توجهها إلى دمشق بإخراج القوات الروسية من سوريا، بحسب ما ذكرت وزارة الخارجية الألمانية في بيان.
-
أخبار متعلقة
-
إصابات جراء انفجارين شمال إيران
-
الحكومة السورية تجلي 1500 شخص من عشائر البدو من السويداء
-
السفارة الأمريكية لدى دمشق تصدر تنبيها أمنيا جديدا لمواطنيها
-
انفجارات في كييف ومدن أوكرانية أخرى
-
3 دول أوروبية ترغب بعقد محادثات نووية جديدة مع إيران
-
وزير الإعلام السوري: قرابة 300 ألف حساب فاعل تعمل على نشر محتوى مضلل
-
السودان يقيد خدمات الاتصال الصوتي والمرئي عبر "واتساب"
-
نائب عن "حزب الله" يحذر من "المشروع الأمريكي- الإسرائيلي في المنطقة"