وقال بونافونت في المؤتمر الصحفي الذي عقده الليلة الماضية في نيويورك: "في الشرق الأوسط، لا يمكننا استبعاد حدوث تصعيد إقليمي"، مشيرا إلى أن المجلس سيعقد في 29 نيسان جلسة حول هذه المسألة برئاسة وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو.
وأضاف، أن المجلس سيعقد في نيسان اجتماعين سنويين بشأن عمليات حفظ السلام والنازحين واللاجئين في "وقت خاص لتعددية الأطراف"، حيث "نواجه العديد من الأزمات، بما في ذلك النزاعات المسلحة والتمويل".
وبين بونافونت أن هذا يجبر تعددية الأطراف على التفكير طويلا ومليا في أساليبها وقدراتها على التصدي للتحديات التي أنشئت لمواجهتها"، مشيرا إلى أن الاجتماعين سيعقدان يومي 7 نيسان و 28 نيسان مع التركيز على عمليات حفظ السلام واللاجئين والمشردين، على التوالي.
ومن المقرر أيضا أن يعقد المجلس، اليوم الأربعاء، جلسة إحاطة بشأن حماية المدنيين في الصراعات المسلحة.
-
أخبار متعلقة
-
مصرع 9 وإصابة 32 شخصا بانفجار في ولاية جامو وكشمير الهندية
-
الصين تمنع تصدير السيارات الجديدة لغير الوكلاء وتفرض قيوداً صارمة على المستعمل
-
ترامب: سنجري اختبارات على أسلحة نووية مثل دول أخرى
-
مجلس الأمن يمدد ولاية البعثة الأممية في أبيي
-
تظاهرة جماهيرية في كييف ضد الفساد والسلطات الحالية
-
البرهان يعلن التعبئة العامة ويدعو السودانيين لحمل السلاح
-
رويترز: الاتحاد الأوروبي يبحث تدريب 3 آلاف شرطي من غزة
-
مفوض الأمم المتحدة: العنف في الفاشر "وصمة عار" على المجتمع الدولي
