وفي مقاطعة باتلر في غرب بنسلفانيا، ظهر ترمب إلى جانب جاي دي فانس، مرشحه لمنصب نائب الرئيس في الانتخابات المقررة في الخامس من نوفمبر (تشرين الثاني)، إضافة إلى أقارب ضحايا الهجوم الذي تعرّض له في 13 يوليو، ورجال إنقاذ والملياردير إيلون ماسك.
وقال ترمب أمام الحشد: «قبل اثني عشر أسبوعاً، هنا، حاول قاتل إسكاتي وإسكات حركتنا. كان هذا الوحش الشرير (...) على وشك تحقيق ذلك لكن يد العناية الإلهية منعته». وأضاف: «لن أستسلم أبداً، لن أنكسر أبداً».
وتابع الرئيس السابق أمام أنصاره قائلاً: «على مدى السنوات الثماني الماضية، قام أولئك الذين يريدون إيقافنا بالتشهير بي، وحاولوا إقصائي من منصبي، ولاحقوني قضائياً، وحاولوا سرقة بطاقات اقتراع مني، ومن يدري، ربما حاولوا قتلي. لكني لم أتوقف أبدا عن النضال من أجلكم ولن أتوقف أبدا».
من جهته، وصف الملياردير إيلون ماسك الانتخابات الأميركية بأنها «معركة يجب ألا نخسرها»، خشيةً من أنه إذا ما تمت خسارتها فستكون «آخر انتخابات، هذا هو توقعي». وأصرّ ماسك على أن «الرئيس ترمب يجب أن يفوز، من أجل الحفاظ على الدستور والديمقراطية».
-
أخبار متعلقة
-
وول ستريت جورنال: الصراع مع إيران يكلف إسرائيل مئات ملايين الدولارات يوميا
-
نيويورك تايمز: إيران لم تقرر بعد إن كانت ستصنع قنبلة نووية
-
جلسة طارئة لمجلس الأمن بشأن الحرب بين إيران واسرائيل
-
لامي يشير إلى وجود فرصة لحل دبلوماسي بشأن إيران
-
إسقاط مسيّرة إسرائيلية جنوبي طهران
-
عاجل دوي انفجار وتفعيل أنظمة الدفاع الجوي في شمال إيران
-
ايران تعتقل 16 شخصا بتهمة العمالة لإسرائيل
-
مسؤول أميركي: ترامب يريد منح الإيرانيين فرصة للعودة إلى رشدهم