وتحسنت العلاقات بين البلدين بعد أن شهدت خلافات وتوترات دامت لسنوات، عقب زيارات متبادلة بين البلدين على مستوى وزراء الخارجية العام الماضي.
وكانت نقطة التحول الرئيسية هي اللقاء بين أردوغان والسيسي في نوفمبر 2022 في العاصمة القطرية الدوحة، على هامش حضورهما افتتاح كأس العالم لكرة القدم 2022.
ومن المقرر أن تتصدر الحرب الإسرائيلية على غزة، أجندة الزيارة، إلى جانب قضايا إقليمية أخرى، مثل الأوضاع في ليبيا والسودان والصومال.
وعلى الجانب الاقتصادي، من المقرر أن يبحث الطرفان كيفية العمل على تحقيق زيادة في حجم التجارة بين البلدين من 10 إلى 15 مليار دولار، بجانب قضايا الطاقة والغاز الطبيعي، والتعاون في مجالات الصحة والسياحة والدفاع، وفق وكالة "الأناضول" التركية الرسمية.
وفي 21 يوليو الماضي، قال الرئيس التركي إن تطوير علاقات بلاده مع مصر "سيعزز كثيراً من إمكاناتنا الاقتصادية".
-
أخبار متعلقة
-
بعد منشور على "X" .. الخارجية اللبنانية تستدعي السفير الإيراني
-
هام لكل زوار السعودية .. غرامة 50 ألف ريال و 6 أشهر حبس لمخالفي هذه التعليمات
-
الجامعة العربية تؤكد إلتزامها الراسخ بمكافحة الإرهاب بجميع أشكاله
-
الفاتيكان ينشر أول صورة للبابا فرنسيس في نعشه
-
حاملة طائرات بريطانية تقود قوة هجومية دولية بالمحيطين الهندي والهادئ
-
تمرين مشترك لبحريتي روسيا وبنغلاديش في المحيط الهندي
-
نجل أردوغان: لا أرغب في أن أصبح رئيساً
-
مجلس الأمن يناقش الوضع في هايتي