وفي حديثه لصحيفة الغارديان البريطانية خلال زيارته لأوكرانيا، التي نُشرت اليوم السبت، أشار لامي إلى أن دمج وزارة التنمية الدولية مع وزارة الخارجية البريطانية في عام 2020، والذي تم دون تحضير كافٍ، قد أثر سلبًا على القوة الناعمة لبريطانيا في الدول النامية.
وأكد لامي ضرورة أن يتعلم الأصدقاء الأمريكيون من تجربة المملكة المتحدة، حيث كان تقليص المساعدات قرارًا استراتيجيًا خاطئًا.
وقال: "لقد أمضينا سنوات طويلة في محاولة تصحيح هذا الخطأ الاستراتيجي"، مشددًا على أن المساعدات تظل أداة أساسية للقوة الناعمة، وفي غيابها، أشعر بقلق بالغ حيال احتمالات انخراط دول أخرى في ملء هذه الفجوة.
-
أخبار متعلقة
-
روسيا: مستعدون لاستئناف الحوار مع أميركا
-
ترامب يحمّل "متمرّدين" مسؤولية الاضطرابات في لوس أنجلوس
-
غوتيريش يدعو دول العالم إلى التصديق على معاهدة لحماية المحيطات
-
المفوضية الأوروبية تعلن إطلاق "الميثاق الأوروبي للمحيطات"
-
الكرملين: موسكو ملتزمة بتنفيذ اتفاقيات إسطنبول مع كييف
-
روسيا: المحادثات بين بوتين وترمب توفر فرصة لاستعادة العلاقات
-
زلزال بقوة 6,3 درجات يهز العاصمة الكولومبية بوغوتا
-
إيران: المقترح الأميركي لا يشير الى رفع العقوبات