وقال المكتب في وثيقة: "تم إضافة الأسماء التالية إلى القائمة الموحدة وأصبحت الآن خاضعة لتجميد الأصول وعقوبات خدمات الثقة: ألكسندر غيلييفيتش دوغين، وميخائيل سيرغييفيتش زفينتشوك، ومركز الخبرة الجيوسياسية، ويورومور، ومؤسسة دعم وحماية حقوق المواطنين الروس في الخارج، وغولوس [حركة الدفاع عن حقوق الناخبين]، وريبار ذ.م.م".
ومنذ بدء العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا، في 24 فبراير 2022، أقدمت دول غربية عديدة على فرض عقوبات غير مسبوقة على روسيا، وتقديم دعم مالي وعسكري إلى نظام كييف.
وتسعى الدول الغربية من خلال الدعم المادي والعسكري والسياسي الذي تقدمه لكييف، إلى عرقلة أهداف العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا، إلا أن موسكو أكدت في أكثر من مناسبة أن العمليات العسكرية في دونباس لن تتوقف إلا بعد تحقيق جميع المهام الموكلة إليها.
كما ارتدت آثار تلك العقوبات سلبا على الدول التي فرضتها، ما أدى إلى ارتفاع أسعار الكهرباء والوقود والمواد الغذائية في أوروبا والولايات المتحدة.
وأكد الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، في وقت سابق، أن سياسة احتواء روسيا وإضعافها هي استراتيجية طويلة المدى للغرب، ولن تكون ناجعة، لافتًا إلى أن العقوبات وجهت ضربة خطيرة للاقتصاد العالمي بأكمله، وأن الغرب يتطلع إلى تدمير حياة الملايين من الناس.
-
أخبار متعلقة
-
الإمارات تطلق قمرا اصطناعيا جديدا من الصين
-
أكثر من 100 ألف كمبودي أُجلوا من مناطق حدودية مع تايلاند خلال الاشتباكات
-
ترامب يؤكّد أن الأسعار تنخفض "بشكل كبير" بفضله
-
زيلينسكي: الولايات المتحدة لا ترى أوكرانيا في الناتو
-
مقتل طاقم طائرة عسكرية سودانية بعد تحطمها أثناء محاولتها الهبوط
-
الاتحاد الأوروبي يوافق على خفض الانبعاثات 90% بحلول 2040
-
تجسس إسرائيلي يستهدف ملايين الهواتف المصرية
-
الدفاع البريطانية تعلن مقتل أحد جنودها في أوكرانيا
