وبحث الأسد مع وزير الدفاع الإيراني قضايا تتعلق بالدفاع والأمن في المنطقة، وتعزيز التعاون بين البلدين لمواجهة الإرهاب وتفكيك بنيته بما يخدم استقرار المنطقة وأمنها.
وشدد الأسد على أن "القضاء على الإرهاب مسؤولية إقليمية ودولية لأن أخطاره تهدد شعوب العالم كلها".
يأتي ذلك، عقب زيارة قام بها الخميس الماضي علي لاريجاني مستشار خامنئي إلى سوريا، التقى خلالها الرئيس الأسد، وبحث معه التصعيد الإسرائيلي وضرورة إيقاف العدوان على فلسطين ولبنان.
وشدد الأسد على التمسك بالحقوق الفلسطينية التاريخية ودعم صمود الشعبين الفلسطيني واللبناني بشتى الوسائل ووقف المجازر ووضع حد لجرائم الإبادة الجماعية.
من جهته، أكد لاريجاني على وقوف إيران إلى جانب سوريا واستعدادها لتقديم شتى أنواع الدعم.
كما أكد مستشار المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي على دور سوريا المحوري في المنطقة والتطلع لتعزيز هذا الدور بما يخدم دول المنطقة وشعوبها.
-
أخبار متعلقة
-
الاعلام العبري: إسرائيل ولبنان قريبان من اتفاق في غضون أيام
-
نيويورك تايمز: قرارات الجنائية الدولية تزيد عزلة إسرائيل
-
حزب الله يعلن قصف قوات إسرائيلية
-
الادعاء الإسرائيلي يدرس خطوات قانونية للرد على مذكرات اعتقال نتنياهو
-
روسيا تختبر صاروخا بالستيا جديدا في أوكرانيا
-
البنتاغون: نرفض مذكرتي الجنائية الدولية باعتقال نتنياهو وغالانت
-
إلغاء زيارة وزير الخارجية الهولندي لإسرائيل
-
البيت الأبيض: نرفض قرار الجنائية الدولية اعتقال مسؤولين إسرائيليين