وبحث الأسد مع وزير الدفاع الإيراني قضايا تتعلق بالدفاع والأمن في المنطقة، وتعزيز التعاون بين البلدين لمواجهة الإرهاب وتفكيك بنيته بما يخدم استقرار المنطقة وأمنها.
وشدد الأسد على أن "القضاء على الإرهاب مسؤولية إقليمية ودولية لأن أخطاره تهدد شعوب العالم كلها".
يأتي ذلك، عقب زيارة قام بها الخميس الماضي علي لاريجاني مستشار خامنئي إلى سوريا، التقى خلالها الرئيس الأسد، وبحث معه التصعيد الإسرائيلي وضرورة إيقاف العدوان على فلسطين ولبنان.
وشدد الأسد على التمسك بالحقوق الفلسطينية التاريخية ودعم صمود الشعبين الفلسطيني واللبناني بشتى الوسائل ووقف المجازر ووضع حد لجرائم الإبادة الجماعية.
من جهته، أكد لاريجاني على وقوف إيران إلى جانب سوريا واستعدادها لتقديم شتى أنواع الدعم.
كما أكد مستشار المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي على دور سوريا المحوري في المنطقة والتطلع لتعزيز هذا الدور بما يخدم دول المنطقة وشعوبها.
-
أخبار متعلقة
-
ترامب: الولايات المتحدة يجب أن تتحمل مسؤوليتها من أجل تخليص العالم من الشر العظيم
-
وسائل إعلام إيرانية: تفعيل المضادات الجوية جنوب غربي طهران
-
واشنطن بوست: ترامب يفكر بالانضمام لإسرائيل في هجومها على إيران
-
الجيش الإسرائيلي: سننفذ عمليات ضد منشآت عسكرية إيرانية في طهران
-
الحرس الثوري يدعو الإسرائيليين لإخلاء منطقة بتل أبيب
-
الحرس الثوري الإيراني: استخدمنا الجيل الأول من صواريخ "فتاح"
-
ترامب سيمدد المهلة الممنوحة لتيك تيوك للعثور على مشتر غير صيني
-
الجيش الإسرائيلي: سلاح الجو بدأ الآن هجمات في طهران