ووفقا لهيل فإن بريطانيا وجدت نفسها في وضع خطير، إذ أنها جيوسياسيا "عالقة بين المطرقة والسندان" نتيجة ما وصفته بـ"التهديد الروسي" من جهة، وعدم قدرتها على التنبؤ بمواقف الإدارة الأمريكية من جهة أخرى.
وفي مقابلة مع التلفزيون الوطني يوم الإثنين الماضي، علّق رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر على المراجعة الجديدة للاستراتيجية الدفاعية للحكومة، مشيرا إلى ما وصفه بتصاعد "النشاط الروسي" في البحر والجو والفضاء السيبراني.
من جانبه، أكّد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مرارا أن موسكو لا تعتزم مهاجمة دول حلف "الناتو"، معتبرا أن ذلك "لا معنى له".
وأوضح أن السياسيين الغربيين يواصلون ترهيب شعوبهم بـ"خطر روسي وهمي" بهدف صرف الانتباه عن مشكلاتهم الداخلية، مضيفا أن "الأذكياء يدركون تماما أن هذا مجرد خداع".
-
أخبار متعلقة
-
رويترز: الاتحاد الأوروبي يبحث تدريب 3 آلاف شرطي من غزة
-
مفوض الأمم المتحدة: العنف في الفاشر "وصمة عار" على المجتمع الدولي
-
انتهاء أزمة "طائرة الفلسطينيين" في جنوب إفريقيا
-
كييف تتعرض لهجوم روسي
-
لبنان يرحب بمبادرة سعودية "طيبة" طال انتظارها عدة سنوات
-
الشيباني: سوريا ترد بالدبلوماسية على الانتهاكات الإسرائيلية
-
مصر .. إصابة 5 سياح روس في حادث مروري
-
إسقاط 34 مسيرة أوكرانية فوق عدة مناطق في روسيا خلال ثلاث ساعات
