وذكر الجيش أن ارتفاع الحصيلة كان بسبب "انتهاكات غير مبررة لوقف إطلاق النار" من قبل القوات الهندية.
وقال المتحدث باسم الجيش الليفتنانت جنرال شريف تشودري إن الجيش الباكستاني رد على الهجمات لكنه لم يضرب أهدافا مدنية بل "أهدافا عسكرية تم استغلالها بشكل واضح للهجوم على سيادة باكستان وترابها ومدنييها".
وأضاف أنه لم يسقط قتلى أو جرحى في صفوف الجيش خلال المعركة حتى الآن.
وجاء ذلك في أعقاب عملية عسكرية هندية أطلقت عليها نيودلهي اسم "سيندهور" ردا على هجوم إرهابي في منطقة باهالغام، زعمت الهند خلالها أنها استهدفت فقط قواعد للمسلحين داخل الأراضي الباكستانية دون المساس بالمنشآت العسكرية.
-
أخبار متعلقة
-
تظاهرة جماهيرية في كييف ضد الفساد والسلطات الحالية
-
البرهان يعلن التعبئة العامة ويدعو السودانيين لحمل السلاح
-
رويترز: الاتحاد الأوروبي يبحث تدريب 3 آلاف شرطي من غزة
-
مفوض الأمم المتحدة: العنف في الفاشر "وصمة عار" على المجتمع الدولي
-
انتهاء أزمة "طائرة الفلسطينيين" في جنوب إفريقيا
-
كييف تتعرض لهجوم روسي
-
لبنان يرحب بمبادرة سعودية "طيبة" طال انتظارها عدة سنوات
-
الشيباني: سوريا ترد بالدبلوماسية على الانتهاكات الإسرائيلية
