وتمثّل هذه الحصيلة الجديدة ضعف تلك التي أعلن عنها المجلس العسكري الحاكم في البلاد، الأحد، وبلغت 113 قتيلاً.
وقال التلفزيون الحكومي إنّ الفيضانات المدمّرة التي خلّفها الإعصار ياغي أتلفت ما يقرب من 260 ألف هكتار (640 ألف فدان) من حقول الأرز ومحاصيل أخرى.
وتأتي هذه الكارثة لتفاقم الأزمة الأمنية والإنسانية والسياسية التي تمرّ بها البلاد منذ انقلاب العام 2021 الذي أطاح حكومة أونغ سان سو تشي المنتخبة ديمقراطياً، وفق ما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية.
وشدّد «أوتشا» على أنّ المنكوبين في ميانمار بحاجة ماسّة إلى مساعدات تشمل المأكل والملبس ومياه الشرب ومراكز الإيواء، محذراً من أنّ خطوط الاتصالات المقطوعة والطرق المسدودة والجسور المتضرّرة تعوق بشدة جهود الإغاثة.
كذلك، فإنّ تضرر شبكة الاتصالات، وبخاصة في المناطق النائية، أدّى إلى بطء وصول المعلومات عن الضحايا، وفق المكتب الأممي.
وكان برنامج الأغذية العالمي قال، الاثنين، إنّ هذه الفيضانات هي الأسوأ في تاريخ ميانمار الحديث.
-
أخبار متعلقة
-
ليبيا تنفي إبرام اتفاق لنقل مهاجرين من الولايات المتحدة إلى أراضيها
-
ترامب: قد نخفف قيود تصدير الرقائق إلى بعض دول الخليج
-
ماكرون: الضربات الجوية في سوريا لن تحقق الأمن لإسرائيل
-
ماكرون يطلب من الشرع حماية جميع السوريين من دون استثناء
-
ماكرون يستقبل الشرع بقصر الإليزيه في باريس والجالية السورية تستقبله بحفاوة
-
نائب الرئيس الأميركي يدعو إلى مفاوضات مباشرة بين روسيا وأوكرانيا
-
روسيا تعلن عن نسخ مطوّرة من درونات "لانسيت" الانتحارية
-
السيسي: نحرص على ألا يتم تهجير أهل غزة