وخلال فترة عمله، شهدت الإدارة الفيدرالية موجة تسريحات واسعة، وتقليصا حادا في حجم بعض الوكالات الحكومية، بالإضافة إلى عدد كبير من النزاعات القانونية.
ومع ذلك، واجه الملياردير صعوبات في التأقلم مع الأجواء السياسية في واشنطن، حيث لم يحقق سوى جزء محدود من أهدافه الطموحة.
فقد تراجع عن هدفه الأولي بخفض الإنفاق الفيدرالي بمقدار تريليوني دولار، ليقلص الرقم تدريجيا إلى 150 مليار دولار فقط.
كما اشتكى مرارا من المعوقات البيروقراطية التي واجهت خططه، وتصادم مع عدد من كبار المسؤولين في الإدارة الذين عارضوا محاولاته إعادة هيكلة مؤسساتهم.
وكان من المتوقع أن تكون فترة ماسك في الإدارة مؤقتة، حيث أشار في وقت سابق إلى نيته العودة للتركيز على إدارة أعماله، خاصة في مجال السيارات الكهربائية واستكشاف الفضاء.
-
أخبار متعلقة
-
الأمم المتحدة تمهّد لتسريح آلاف الموظفين بسبب خفض الميزانية
-
عاجل ماسك يُعلن الخلاف مع إدارة ترامب: "لا أوافق على كل شيء"
-
ماكرون: الاعتراف بدولة فلسطينية واجب أخلاقي ومطلب سياسي عمان
-
شخصيات بريطانية مشهورة تدعو لوقف بيع الأسلحة لإسرائيل
-
اليابان تبدأ برفع العقوبات عن سوريا
-
بري: مع اليونيفيل "ظالمة أو مظلومة"
-
داعش يتبنى أول هجوم ضد القوات السورية الجديدة منذ سقوط الأسد
-
محكمة أميركية تعيد فرض رسوم ترامب غداة تعليقها