الوكيل الإخباري - بعد مرور أسبوعين على الكارثة التي ضربت مدينة درنة في شرق ليبيا، جراء الفيضانات والسيول التي جرفت أحياء بأكملها، لا يزال سكان العديد من أجزاء المدينة المنكوبة مشردين سواء في مناطق أخرى، أو حتى عند أنقاض منازلهم.
وفيما علت الأصوات المطالبة بتسريع إعادة الإعمار، من أجل تمكين العائلات التي نزحت من العودة إلى ديارها، أقرت الحكومة الليبية المكلفة من مجلس النواب صرف قيمة بدل إيجار للعائلات المتضررة.
وأوضحت الحكومة أن عملية الصرف ستكون بعد استكمال لجان الحصر التابعة لها مهامها.
وقال وزير الاستثمار الليبي علي السعيدي إن عملية إعادة إعمار درنة ستستغرق مدة لا تقل عن سنتين، وستحتاج لتضافر جهود مجموعة من الشركات.
-
أخبار متعلقة
-
شركة سعودية تكشف سبب الحادث المروع في المياه المصرية
-
مصدران أميركيان: إيران أجرت استعدادات لتلغيم مضيق هرمز
-
توقيف صينيَّين بتهمة التجسّس في الولايات المتحدة
-
الطاقة الذرية: هجوم بمسيرات على منطقة قرب محطة زابوريجيا النووية
-
الاعلام العبري: إيران ستدفع مليارات الدولارات مقابل التكنولوجيا الإسرائيلية
-
وزير الدفاع الإسرائيلي: مصير صنعاء هو مصير طهران
-
رئيس الوزراء الفرنسي ينجو من تصويت لحجب الثقة
-
مصر.. انقلاب بارجة بحرية في خليج السويس