وأوضحت وسائل إعلام لبنانية أنه "من المخاطر على الجنوب، أن تل أبيب، كما فعلت في حرب يوليو 2006، بدأت بالقاء القنابل العنقودية خلال غاراتها الجنوبية على البلدات القريبة من نهر الليطاني، شمالا وجنوبا، حيث عمدت إلى إطلاق الصواريخ الحاملة لهذه القنابل على نهر الليطاني، بالإضافة إلى شمال بلداته، يحمر الشقيف وزوطر الشرقية والغربية وفرون والغندورية، وعلى البلدات جنوب النهر، علمان والقصير والطيري ووادي الحجير والقنطرة والطيبة".
وأشارت إلى أنه من المرجح أن يشمل القصف بلدات أخرى بفعل استمرار الحرب، حيث استهدفت هذه القنابل حقول الزيتون والمناطق الزراعية، واذا ما انتهت الحرب فإن لبنان على فوهة خطر وأمام حقبة جديدة لإزالة هذه القنابل، التي ستشكل عائقا أمام التنمية الزراعية كما حصل بعد حرب 2006، ما أدى حينها إلى استشهاد أكثر من 200 شخص، معظمهم من المزارعين ورعاة الماشية، وجرح ما لايقل عن 500 شخص آخر.
-
أخبار متعلقة
-
تحذير سعودي هام بخصوص أداء فريضة الحج
-
روسيا: أوكرانيا انتهكت "هدنة عيد الفصح" أكثر من 1000 مرة
-
إعلام أمريكي: ترامب قد يقلص عمل وزارة الخارجية في إفريقيا
-
عودة طائرة بوينغ من الصين إلى أميركا بسبب حرب الرسوم الجمركية
-
"يونهاب": تعليق الرحلات الجوية لسلاح الجو الكوري الجنوبي
-
الجيش اللبناني: أحبطنا عملية إطلاق صواريخ من صيدا باتجاه فلسطين المحتلة
-
مصرع 4 أشخاص بتحطم طائرة صغيرة بولاية إلينوي الأميركية
-
المبعوث الأمريكي لأوكرانيا: هدنة قريبة تلوح في الأفق