وغادرت البعثة الدبلوماسية الاسبانية دمشق في مارس 2012، بعد نحو سنة من اندلاع احتجاجات شعبية مناهضة للرئيس المخلوع بشار الأسد، سرعان ما تحولت نزاعا مدمرا بعد قمعها بقوة.
وقال ألباريس الذي التقى قائد الإدارة الجديدة في دمشق أحمد الشرع، من أمام سفارة بلاده في دمشق بعد عزف النشيط الوطني الاسباني إنه "لشرف لي أن أكون هنا شخصيا".
وأضاف: "رفع العلم الإسباني هنا مرة أخرى هو دلالة على الأمل الذي لدينا في مستقبل سوريا، وعلى الالتزام الذي ننقله للشعب السوري من أجل مستقبل أفضل".
وتتخلل زيارة المسؤول الاسباني الى دمشق لقاءات مع الإدارة الجديدة والمجتمع المدني، وفق الخارجية الاسبانية.
-
أخبار متعلقة
-
إعلام أمريكي يكشف عن تحضيرات ترامب لاستقبال بن سلمان
-
ترامب: الجمهوريون يعملون على مشروع قانون لفرض عقوبات على دول تتعامل تجاريا مع روسيا
-
ترامب: ربما نجري بعض المناقشات مع الرئيس الفنزويلي مادورو
-
شهيد في غارة للاحتلال الإسرائيلي على مركبة جنوبي لبنان
-
الإكوادور تعلن القبض على أحد أخطر تجار المخدرات في إسبانيا بعد تزوير وفاته
-
بيان فلسطيني يحذر من "الوصاية الأميركية" على قطاع غزة
-
لا إقامة دائمة قبل 20 عاما.. بريطانيا تجري أكبر تغيير في سياستها المتعلقة بطالبي اللجوء
-
رئيس وزراء اليونان يبحث مع زيلينسكي التعاون في تطوير مسيرات جوية
