وغادرت البعثة الدبلوماسية الاسبانية دمشق في مارس 2012، بعد نحو سنة من اندلاع احتجاجات شعبية مناهضة للرئيس المخلوع بشار الأسد، سرعان ما تحولت نزاعا مدمرا بعد قمعها بقوة.
وقال ألباريس الذي التقى قائد الإدارة الجديدة في دمشق أحمد الشرع، من أمام سفارة بلاده في دمشق بعد عزف النشيط الوطني الاسباني إنه "لشرف لي أن أكون هنا شخصيا".
وأضاف: "رفع العلم الإسباني هنا مرة أخرى هو دلالة على الأمل الذي لدينا في مستقبل سوريا، وعلى الالتزام الذي ننقله للشعب السوري من أجل مستقبل أفضل".
وتتخلل زيارة المسؤول الاسباني الى دمشق لقاءات مع الإدارة الجديدة والمجتمع المدني، وفق الخارجية الاسبانية.
-
أخبار متعلقة
-
مسؤولون: الجيش الأميركي يستعد لخفض قواته في سوريا
-
وزير الداخلية السوري يستقبل رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي إلى سوريا
-
زلزال قوته 6.4 درجة يهز أفغانستان
-
الخارجية الأمريكية: إدارة ترامب ترفض أن يكون الناتو أداة لخوض الحروب أو تمويلها
-
البيت الأبيض: نجري مفاوضات مثمرة مع روسيا
-
اقتطاعات كبيرة مرتقبة في موازنة الخارجية الأميركية
-
مؤتمر السودان في لندن يحشد أكثر من 800 مليون يورو من المساعدات الإنسانية
-
ترامب: الكرة في ملعب الصين في ما يتعلق بالتعرفات الجمركية