وقالت المؤسسة، في تقرير اطلعت عليه الإعلام، إن احتمالية هذا السيناريو تصل إلى 22%، مشيرة إلى أن أثر ذلك ستكون أكثر ضررا على النمو العالمي وسيخسر 2-3 %.
وأوضحت المؤسسة أن "شكلا من أشكال الانتقام الإسرائيلي بعد الهجوم الصاروخي الإيراني عليها في 1 تشرين الأول أمر لا مفر منه".
وبينت أن النتيجة الأكثر ترجيحا باحتمال نسبته 50% هي أن الجانبين يتبادلان الهجمات لعدة أيام أو أسابيع، لكنها تعتقد أن الضغط الدبلوماسي سيدفع في نهاية المطاف إلى خفض التصعيد.
وبينت أن تأثير ذلك سيكون محدودا على النمو العالمي ولا يؤدي إلا إلى ارتفاع مؤقت في أسعار النفط إلى 90 دولارا أميركيا للبرميل.
وتعتقد المؤسسة أن هناك سيناريو آخر بنسبة 28% بأن ترد إسرائيل بشكل أقل قوة، سيؤدي ذلك إلى ارتفاع محدود للغاية في أسعار النفط وسيشكل خطرا ضئيلا جدا على توقعاتها للنمو العالمي ليسجل 2.5% في عامي 2024 و2025.
-
أخبار متعلقة
-
الذهب عالمياً يحطم الأرقام القياسية مجدداً
-
أسعار النفط تتراجع بفعل مخاوف الطلب الصيني
-
رئيس "أرامكو": اكتفينا تنظيرا.. تحول الطاقة سيكلف العالم نحو 200 تريليون دولار
-
دراسة تتوقع نمو الطلب العالمي على السيارات الجديدة بحلول 2026
-
أسعار النفط تستقر عالميا بعد هبوطها أكثر من 7 % الأسبوع الماضي
-
Business Insider: الاقتصاد الأمريكي يدخل عصر التضخم الكبير والفوضى
-
الذهب عالمياً يقفز لمستوى تاريخي.. والفضة لأعلى مستوى في 12 عاما
-
ارتفاع طفيف للاسترليني أمام الدولار وتراجعه أمام اليورو