الوكيل الاخباري- في مواجهة الانهيار المستمر منذ عامين، يعمل القطاع المصرفي الذي كان يعدّ فخر الاقتصاد اللبناني على إعادة تنظيم ذاته عبر تسريح آلاف الموظفين وإقفال عشرات الفروع، في خطوة تسبق التوافق على خطة إنقاذ مع صندوق النقد الدولي.
وطيلة عقود، شكل القطاع المصرفي ركيزة رئيسية للاقتصاد. وتمكن من جذب الودائع ورؤوس الأموال، سواء من المستثمرين العرب أو المغتربين الذين رأوا في مصارف بلدهم ملاذًا آمنًا لجنى عمرهم. وبلغت قيمة الودائع الإجمالية في ذروتها أكثر من 150 مليار دولار قبل عام من بدء الأزمة عام 2019، وفق تقديرات رسمية.
-
أخبار متعلقة
-
الاسترليني يقترب من حاجز 1.34 دولار
-
الصين تخفض مشترياتها من السلع الأمريكية مع تفاقم التوترات التجارية
-
الدولار يسجل أمام الروبل الروسي أدنى مستوى في نحو 10 أشهر
-
بورصة عمان تغلق تداولاتها على انخفاض
-
مصرفي أمريكي بارز يحذر من المساس باستقلالية الاحتياطي الفدرالي
-
الدولار يهوي بسبب خطط ترامب لتقويض استقلالية الفيدرالي
-
الذهب يواصل بريقه ويسجل مستوى قياسيا جديدا عالميا
-
النفط ينخفض 1% بعد تقدم في المحادثات الأميركية الإيرانية