الوكيل الإخباري - أكد مختصون أن أهمية رؤية التحديث الاقتصادي، تكمن في تطبيق الخطط الاستراتيجية التي تضمنتها، بما يلبي الطموحات التنموية، وينعكس على معيشة المواطنين.
وقالوا إن رؤية التحديث الاقتصادي التي أطلقت الاثنين، برعاية جلالة الملك عبدالله الثاني، واقعية وطموحة وقابلة للتطبيق والتنفيذ، وستكون عابرة للحكومات.
وترتكز رؤيةُ التحديث الاقتصادي للمملكة المنبثقة عن مخرجات ورشة العمل الاقتصادية الوطنية التي عقدت في الديوان الملكي الهاشمي، بتوجيهات ملكية سامية، على ركيزتين استراتيجيتين، الأولى تتمحور حول رفع مستويات النمو المستدام والشامل من خلال إطلاق كامل الإمكانات الاقتصادية للمملكة، في حين تتمحور الثانية حول المجتمع مستهدفةً النهوض بنوعية الحياة للمواطنين لضمان مستقبل أفضل.
وسيتم تنفيذ الرؤية مــن خلال ثمانية محــركات لنمـو الاقتصاد، تغطي 35 مـن القطاعـات الرئيسـة و الفرعيـة، وتتضمـن أكثـر مـن 366 مبـادرة، جـرى وضـع وصـف تفصيلـي لـكل منهـا، وتحديد الأهداف ومؤشرات قياس الأداء والجهات المسؤولة عـن التنفيـذ ضمـن إطـار زمنـي مسلسـل ومرحلي.
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
انخفاض أسعار الذهب عالميا
-
ارتفاع أسعار النفط عالميا
-
تراجع الدولار وسط مخاوف من استقلالية المركزي الأميركي
-
الرسوم الجمركية الأميركية تدفع صادرات اليابان لأكبر تراجع في 4 سنوات
-
الذهب عالميا عند أدنى مستوى في نحو 3 أسابيع
-
ارتفاع أسعار النفط عالميا
-
الدولار يرتفع وسط ترقب لندوة سنوية لمجلس الاحتياطي الاتحادي
-
صعود قهوة "أرابيكا" لأعلى مستوى في شهرين