الوكيل الاخباري-عاد الذهب للعب دوره القديم كملاذ آمن في أوقات الحروب والأزمات، بعد أن أدى الغزو الروسي لأوكرانيا إلى ارتفاع أسعار كل شيء من النفط والغاز إلى القمح والمعادن، وأثار مخاوف من التضخم وهدد النمو العالمي.
هذا الوضع جعل مستثمري التجزئة في كل مكان من فيينا وسنغافورة إلى نيويورك، يتهافتون على الذهب الآمن، الذي ارتفع إلى 2070.44 دولار للأوقية، بالقرب من الرقم القياسي الذي تم الوصول إليه خلال الوباء، وفق ما نشرته "بلومبرغ".
تحول الارتفاع بنسبة 10٪ تقريبًا في أسعار الذهب منذ بداية العام إلى نعمة لتجار السبائك مثل رودولف برينر، مؤسس Philoro Edelmetalle GmbH، الذي تستقبل متاجره الآن صفوفًا طويلة من المشترين، وهو اتجاه من المرجح أن يستمر مع عدم ظهور أي بوادر للتراجع.
-
أخبار متعلقة
-
مصرفي أمريكي بارز يحذر من المساس باستقلالية الاحتياطي الفدرالي
-
الدولار يهوي بسبب خطط ترامب لتقويض استقلالية الفيدرالي
-
الذهب يواصل بريقه ويسجل مستوى قياسيا جديدا عالميا
-
النفط ينخفض 1% بعد تقدم في المحادثات الأميركية الإيرانية
-
الجنيه الإسترليني يواصل الارتفاع ويقترب من حاجز 1.33 دولار
-
شركات الإنتاج الغذائي البريطانية تطالب بتقليص الإجراءات الرقابية
-
ارتفاع الإسترليني أمام الدولار واليورو
-
مواصلة التحليق .. أسعار الذهب تقفز 20 دولاراً للأونصة عالمياً