وبحسب مصادر اقتصادية، قفز سعر صرف الدولار إلى 3500 جنيه، مقارنة بـ560 جنيهًا فقط قبل اندلاع الحرب، في مؤشر يعكس دخول العملة السودانية مرحلة حرجة من الانهيار، وسط غياب أي تدخل فعّال من البنك المركزي أو أدوات تنظيمية للحد من الانفلات.
ورغم محاولات سابقة لتحقيق استقرار نسبي، فإن السوق الموازي بات المتحكّم الوحيد في حركة الصرف والتداول، ما أدّى إلى اتساع دائرة فقدان الثقة في السياسات المالية الرسمية، وتفاقم حالة الفوضى النقدية التي تعيشها البلاد.
-
أخبار متعلقة
-
كم بلغ سعر الذهب عالميا الخميس
-
النفط يتراجع عالميا
-
مصر تسجل أعلى إيراد دولاري في تاريخها
-
ارتفاع مؤشرات الأسهم الأميركية
-
مصر تعلن عن اكتشاف نفطي فريد في الصحراء الغربية
-
تباطؤ وتيرة تراجع أرباح القطاع الصناعي في الصين
-
الولايات المتحدة تمدد رخصة استيراد الماس الروسي
-
شحن أول دفعة من النفط السوري الخام