وكذريعة لفرض العقوبات ادعت الوثيقة أن "الشركتين تحصلان على دعم الحكومة الروسية من خلال ممارسة الأعمال التجارية في قطاع ذي أهمية استراتيجية للحكومة الروسية (قطاع الخدمات المالية)".
وتشمل القيود البريطانية على الشركتين فرض حظر على تقديم الخدمات الاستئمانية، بالإضافة إلى تجميد الأصول.
وبعد إطلاق روسيا العملية العسكرية في أوكرانيا، فرض الغرب، بما في ذلك المملكة المتحدة، عقوبات واسعة على موسكو شملت مختلف القطاعات الاقتصادية والشركات والأفراد.
من جهتها أكدت موسكو أنها ستتعامل مع ضغط العقوبات وستدعم شركاتها ومواطنيها، كما أفادت موسكو مرارا أن الغرب يفتقر للشجاعة للاعتراف بفشل العقوبات ضد روسيا.
وفي وقت سابق، صرح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأن سياسة احتواء روسيا وإضعافها هي استراتيجية طويلة الأمد للغرب، وبأن العقوبات وجهت ضربة خطيرة للاقتصاد العالمي ككل.
-
أخبار متعلقة
-
الأسواق الأوروبية تغلق على ارتفاع جماعي
-
تسارع التضخم في منطقة اليورو إلى 2.3% في تشرين الثاني
-
ارتفاع الإسترليني أمام الدولار
-
الذهب يتجه عالمياً لأكبر انخفاض شهري في أكثر من عام
-
ارتفاع معدل التضخم مجددا في ألمانيا خلال نوفمبر الجاري
-
الذهب يرتفع وسط تراجع الدولار ويتجه لتسجيل أسوأ أداء في 14 شهرا
-
أسواق الأسهم الأوروبية تغلق على ارتفاع
-
ارتفاع الجنيه الإسترليني أمام الدولار