الوكيل الإخباري - رفض رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك، جون ويليامز، فكرة أن الزيادات الهائلة في أسعار الفائدة قد سببت ضغوطًا مالية مما أدى إلى الإخفاقات المصرفية الأخيرة.
وقال ويليامز يوم الاثنين خلال مناقشة مشرفة نظمتها مجلة إيكونوميكس ريفيو في جامعة نيويورك: "أنا شخصياً لا أعتقد أن وتيرة زيادات الفائدة كانت حقًا وراء أزمة البنوك في مارس".
ورفع مسؤولو الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية الشهر الماضي، مما رفع معيار سياستهم إلى النطاق المستهدف من 4.75٪ إلى 5٪، ارتفاعًا من ما يقرب من الصفر في العام السابق.
ويقول المحللون إن بعض المشكلات التي واجهتها البنوك كانت بسبب عدم استعدادها بشكل صحيح لبيئة من معدلات الارتفاع السريع بالفائدة، حيث حاول بنك الاحتياطي الفيدرالي خفض مستويات التضخم المرتفعة.
-
أخبار متعلقة
-
الدولار يقترب من أدنى مستوى في 5 أشهر
-
ترامب: لا إعفاءات من الرسوم الجمركية على الصلب والألمنيوم
-
أسعار الذهب تواصل ارتفاعها عالمياً بعد تسجيل مستوى تاريخي
-
النفط يرتفع عالمياً مع توعد أميركا بمواصلة مهاجمة الحوثيين
-
تراجع الاسترليني أمام الدولار واليورو
-
روسيا تسجيل أعلى مستوى للتضخم في أسعار السلع والخدمات خلال عامين
-
ارتفاع مؤشرات الأسهم الأميركية
-
الذهب يسجل ارتفاعًا تاريخيًا