الوكيل الاخباري- افتتحت وزيرة التنمية الاجتماعية وفاء بني مصطفى، أعمال ورشة عمل مناقشة نظام مهنية العمل الاجتماعي، الجمعة، بحضور وزيرة الدولة للشؤون القانونية نانسي نمروقة، وعدد من الأكاديميين والخبراء في مجال العمل الاجتماعي، والتي تهدف لمناقشة إقرار نظام لمهنية العمل الاجتماعي في المملكة.اضافة اعلان
وأكدّت بني مصطفى، أهمية الورشة في مناقشة مسودة نظام مزاولة مهنة العمل الاجتماعي وتبادل وجهات النظر مع الأكاديميين والخبراء من أعضاء اللجنة الفنية من الوزارات والجامعات ومؤسسات المجتمع المدني، وأهمية مخرجاتها التي ستشمل معايير وشروط مزاولة العمل الاجتماعي في المهن التخصصية والمساندة، ودراسة المسارات المتعلقة بالأفراد والمؤسسات، وإنشاء منصة إلكترونية خاصة بسجل مزاولة إلكتروني، لتوفير البيانات للعاملين المرخصين، واعتماد البرامج والمسارات التدريبية ذات العلاقة بالمهنة، كاستجابة لإقرار قانون التنمية الاجتماعية الذي دخل حيز التنفيذ في 24 من شهر نيسان لهذا العام.
وأشارت، إلى أن إقرار النظام سيشكل قفزة نوعية ونهجًا جديدًا، وسينعكس إيجابًا على جودة الخدمات الاجتماعية المقدمة للفئات المستهدفة، متطلعة إلى أن لا يشكّل أية صعوبات أو إرباك للوضع القائم في مؤسسات العمل الاجتماعي.
وشدّدت بني مصطفى، على التركيز على كفاءة العاملين الاجتماعيين ومقدمي الخدمات الاجتماعية للفئات الأكثر هشاشة، ولاسيما كبار السن والأشخاص ذوي الإعاقة والأطفال، وضرورة أن يكون العاملون في هذا المجال كوادر مهنية، مؤهلة وخاضعة لكل المتطلبات والمعايير التي تخوّلها لتقديم الخدمة الاجتماعية للفئات المستهدفة، وتحديداً الفئات الأكثر هشاشة، للارتقاء بالخدمات الاجتماعية للمواطنين وتكون بمستوى عالٍ من الجودة.
ولفتت إلى أن قطاع الحضانات، يمثل مجالًا واسعًا لتقديم الخدمات الاجتماعية، وهناك حاجة متزايدة لتوفير الحضانات، سواء في المؤسسات الحكومية أو الخاصة أو التطوعية، وأن تكون العاملات فيها مؤهلات ومدربات وحاصلات على مزاولة للمهنة.
وأكدّت بني مصطفى، أهمية الورشة في مناقشة مسودة نظام مزاولة مهنة العمل الاجتماعي وتبادل وجهات النظر مع الأكاديميين والخبراء من أعضاء اللجنة الفنية من الوزارات والجامعات ومؤسسات المجتمع المدني، وأهمية مخرجاتها التي ستشمل معايير وشروط مزاولة العمل الاجتماعي في المهن التخصصية والمساندة، ودراسة المسارات المتعلقة بالأفراد والمؤسسات، وإنشاء منصة إلكترونية خاصة بسجل مزاولة إلكتروني، لتوفير البيانات للعاملين المرخصين، واعتماد البرامج والمسارات التدريبية ذات العلاقة بالمهنة، كاستجابة لإقرار قانون التنمية الاجتماعية الذي دخل حيز التنفيذ في 24 من شهر نيسان لهذا العام.
وأشارت، إلى أن إقرار النظام سيشكل قفزة نوعية ونهجًا جديدًا، وسينعكس إيجابًا على جودة الخدمات الاجتماعية المقدمة للفئات المستهدفة، متطلعة إلى أن لا يشكّل أية صعوبات أو إرباك للوضع القائم في مؤسسات العمل الاجتماعي.
وشدّدت بني مصطفى، على التركيز على كفاءة العاملين الاجتماعيين ومقدمي الخدمات الاجتماعية للفئات الأكثر هشاشة، ولاسيما كبار السن والأشخاص ذوي الإعاقة والأطفال، وضرورة أن يكون العاملون في هذا المجال كوادر مهنية، مؤهلة وخاضعة لكل المتطلبات والمعايير التي تخوّلها لتقديم الخدمة الاجتماعية للفئات المستهدفة، وتحديداً الفئات الأكثر هشاشة، للارتقاء بالخدمات الاجتماعية للمواطنين وتكون بمستوى عالٍ من الجودة.
ولفتت إلى أن قطاع الحضانات، يمثل مجالًا واسعًا لتقديم الخدمات الاجتماعية، وهناك حاجة متزايدة لتوفير الحضانات، سواء في المؤسسات الحكومية أو الخاصة أو التطوعية، وأن تكون العاملات فيها مؤهلات ومدربات وحاصلات على مزاولة للمهنة.
-
أخبار متعلقة
-
التحقيق مع ثلاثة أشخاص ألحقوا أضراراً بمركبة إسعاف وطوارئ مستشفى معان الحكومي
-
جرش تحتفل بتأهل المنتخب وسط أجواء وطنية مبهجة
-
تنويه بخصوص أسعار الأضاحي المحلية والمستوردة في عيد الأضحى
-
رئيس الوزراء يُعمم لإعداد مشروع قانون الموازنة العامة للسنة المالية 2026
-
الملك يعود إلى أرض الوطن
-
"الصحفيين" تؤكد اعتزازها بنهج الملك في تعزيز حرية الصحافة ودعم الإعلام المهني
-
عيد ميلاد سمو الأمير هاشم بن الحسين يصادف غدا
-
عجلون :مجلس الخدمات يواصل جهوده للحفاظ على البيئة خلال العيد