في الشوط الثاني، يواجه المدرب جمال سلامي تحدياً كبيراً لإيجاد حلول تكتيكية لتعزيز الهجوم وإحداث اختراقات أمام دفاع السعودية المنظم. الخيارات محدودة، لكن العمل الفني الذي تم خلال التدريبات قد يوفر بعض البدائل لخلق ديناميكية هجومية أكثر فاعلية، مع الاعتماد على جهد لاعبي الوسط والهجوم في تحريك الكرة واستغلال أي ثغرات دفاعية.
وتثار التساؤلات حول ما إذا كان الوقت قد حان لإشراك محمد أبو زريق "شرارة" لقيادة هجوم المنتخب في ظل غياب التعمري والنعيمات، إذ يمتلك اللاعب القدرة على إحداث الفارق وإضفاء عنصر المفاجأة على خط الهجوم الأردني، ما قد يمنح النشامى دفعة جديدة نحو تحقيق هدفهم في الوصول إلى المباراة النهائية.
-
أخبار متعلقة
-
أول تعليق من الفيفا بعد وصول الأردن إلى نهائي كأس العرب
-
رئيس الوزراء: أداء مميز قاد النشامى إلى نهائي كأس العرب
-
أول تعليق من الحكومة بعد تأهل النشامى إلى نهائي كأس العرب
-
عبر تغريدة ساخنة .. وليد الفراج يوجه رسالة بعد خسارة السعودية أمام النشامى
-
أبو ليلى يكشف تفاصيل الحديث الذي دار بينه وبين الأمير علي قبل لقاء السعودية
-
رأسية الرشدان تكتب المجد وتقود النشامى إلى نهائي كأس العرب 2025
-
الأمير الحسن يترأس اجتماع مبادرة "السلام الأزرق – الشرق الأوسط" في بيروت
-
الشوط الأول من مباراة النشامى والسعودية ينتهي بالتعادل السلبي
