وجمعت التجربة ما مجموعه 9 ساعات و48 دقيقة و40 ثانية من التعريضات الضوئية، بواقع 3532 تعريضة مدة كل منها 10 ثوانٍ، ليتم في النهاية الحصول على صورة مميزة بعد معالجتها من قبل الفلكي هيثم حمدي.
وأكد القائمون على التجربة أنها تعبّر عن روح العمل الجماعي المشترك، مشيرين إلى أنها خطوة أولية في الاتجاه الصحيح، وليست للمقارنة مع الصور التي التقطها تلسكوب هابل الفضائي أو تلسكوب جيمس ويب.
ويُعد سديم النسر (M16) واحدًا من أبرز المشاهد الكونية الساحرة، إذ يقع على بُعد نحو 7000 سنة ضوئية وفق بيانات وكالة ناسا، في كوكبة الحية، ويحتضن التكوين الأسطوري المعروف بـ "أعمدة الخلق"؛ وهي أعمدة هائلة من الغاز والغبار الكوني تتشكل في أعماقها نجوم جديدة.
وسبق أن وثّقت التلسكوبات العملاقة مثل هابل وجيمس ويب هذا المشهد المذهل الذي يرمز إلى أن من بين ظلمات الغبار تنبثق أنوار الحياة، في صورة خالدة للجمال والدهشة وعظمة الكون.
-
أخبار متعلقة
-
الترخيص المتنقل "المسائي" بلواء بني عبيد غدا الأحد
-
لجنة مجلس محافظة إربد تناقش موازنة 2026
-
الترخيص المتنقل في الأزرق الأحد والاثنين
-
وزير النقل: منظومة النقل ركيزة أساسية للاقتصاد الوطني
-
اعلان صادر عن إدارة ترخيص السواقين والمركبات
-
نقيب الصحفيين: إدراج أراض تابعة للنقابة في منطقة طبربور للاستثمار
-
الحملة الأردنية والهيئة الخيرية توزعان 700 طرد غذائي شمال غزة وجنوبها
-
المصري يتفقد بلديات الأغوار الوسطى