وتسلط المسرحية، الضوء على التحديات والصعوبات التي يواجهها ذوو الإعاقة، سيما المكفوفين منهم في حياتهم اليومية، من خلال سرد قصة المكفوفين الذين ينتظرون أحد المسؤولين لافتتاح الجمعية الخاصة بهم، ويعرضون عليه تجربة معاناتهم بشكل واقعي من خلال اقتراح أن يعصب عينيه ليشعر بما يشعرون به من فقدان للبصر، حيث تأتي هذه اللحظة كذروة درامية للمسرحية.
وجسد المسرحية، التي كتبها وأخرجها حسن العرابي، فنانون مكفوفون من أعضاء الجمعية هم: حنان دغش، حسام فتوح، سوال أبو ليلى، بالاشتراك مع الفنانين مازن عجاوي وزياد زكارنة، فيما صمم الديكور إبراهيم الزيود، وتسجيل الموسيقى مراد دمرجيان.
وأكد مدير ثقافة الزرقاء محمد الزعبي، أن فئة ذوي الإعاقة هم جزء لا يتجزأ من نسيج المجتمع، وأثبتت وجودها وتميزها في عدد من مجالات الحياة.
-
أخبار متعلقة
-
أنشطة شبابية في محافظة إربد
-
نقابات عمالية: الاستقلال محطة نجدد فيها العهد لمواصلة العمل والإنجاز
-
الأردن وغرينادا يوقعان بيانا مشتركا لإقامة علاقات دبلوماسية وتعزيز التعاون الثنائي
-
المعايطة: الديمقراطية لا يمكن أن تكون دون سيادة القانون
-
تواصل فعاليات الاحتفال بعيد الاستقلال بحضور جماهيري كبير في عجلون
-
الرصيفة تواصل احتفالاتها بعيد الاستقلال
-
مسيرة قوارب بحرية في محافظة العقبة احتفاءً بعيد الاستقلال الـ79
-
إربد تواصل احتفالاتها لليوم الثاني بعيد الاستقلال