وتسلط المسرحية، الضوء على التحديات والصعوبات التي يواجهها ذوو الإعاقة، سيما المكفوفين منهم في حياتهم اليومية، من خلال سرد قصة المكفوفين الذين ينتظرون أحد المسؤولين لافتتاح الجمعية الخاصة بهم، ويعرضون عليه تجربة معاناتهم بشكل واقعي من خلال اقتراح أن يعصب عينيه ليشعر بما يشعرون به من فقدان للبصر، حيث تأتي هذه اللحظة كذروة درامية للمسرحية.
وجسد المسرحية، التي كتبها وأخرجها حسن العرابي، فنانون مكفوفون من أعضاء الجمعية هم: حنان دغش، حسام فتوح، سوال أبو ليلى، بالاشتراك مع الفنانين مازن عجاوي وزياد زكارنة، فيما صمم الديكور إبراهيم الزيود، وتسجيل الموسيقى مراد دمرجيان.
وأكد مدير ثقافة الزرقاء محمد الزعبي، أن فئة ذوي الإعاقة هم جزء لا يتجزأ من نسيج المجتمع، وأثبتت وجودها وتميزها في عدد من مجالات الحياة.
-
أخبار متعلقة
-
الأردن ينجح في الحفاظ على استمرارية تزويد التيار الكهربائي رغم الأحمال القياسية
-
"توزيع الكهرباء": آلية لقطع التيار مؤقتا عند ارتفاع الحمل الكهربائي في العدادات الذكية
-
ضبط اعتداء على خط مياه رئيسي في بني كنانه ومقاومة أثناء إزالة التعدي
-
جامعة ال البيت تقرر إنهاء الدوام عند الساعة الواحدة ظهراً بسبب موجة الحر
-
عطاء لشراء كميات من القمح
-
تربية معان تنفذ صيانة لمدارسها استعدادًا للعام الدارسي الجديد
-
إغلاق جزئي لطريق كفرنجة لتنفيذ أعمال تعبيد بالخلطة الأسفلتية الساخنة
-
المياه : ضبط اعتداء قطر 8 انش في مناطق جنوب عمان