وقالت القاق إن الأحمال تجاوزت خلال الفترة من 7 إلى 14 آب الحالي حاجز 4500 ميغاواط، وبلغت في بعض الأوقات ما يزيد على 4800 ميغاواط، فيما سُجِّلت في اليوم التالي لانحسار الموجة الحارة 4660 ميغاواط، وهي لا تزال تُعد من الأرقام المرتفعة.
وأضافت أن اليوم شهد انخفاضًا ملحوظًا في الأحمال، لتعود إلى المستويات المعتادة في مثل هذا الوقت من العام، مشيرة إلى أن النظام الكهربائي واجه تحديات كبيرة خلال الفترة الماضية ونجح في التعامل معها بكفاءة.
كما أكدت أن النظام الكهربائي حافظ على استمرارية الخدمة رغم الضغط الكبير، مع وجود استجابة من المواطنين في ترشيد الاستهلاك، بالرغم من الظروف الصعبة.
وأوضحت القاق أن الاستطاعات التوليدية اقتربت من أقصى حدودها، لكنها كانت ممتازة بشكل عام، رغم تعرض بعض المحطات، مثل محطة الصبحي، لتحديات بسيطة، تم التعامل معها بسرعة.
وبيّنت أن الأنظمة الحديثة لدى شركات الكهرباء مكّنت من إجراء مناقلات بين الأحمال من محطة إلى أخرى، مما ساعد على استدامة تزويد الخدمة، ومنع انقطاع التيار الكهربائي، موضحة أن الانقطاعات التي وقعت كانت محدودة جدًا، وبأقل فترات زمنية ممكنة، بفضل استخدام أساليب تقنية متطورة.
-
أخبار متعلقة
-
الأردن يدين اعتداءات إسرائيل المتواصلة على مسيحيي القدس والتضييق عليهم
-
جلسة حوارية حول سياسات الإدارة المحلية في إربد
-
وزير الطاقة: ربط أنظمة مصادر الطاقة المتجددة بأنظمة التخزين سيساعد في توفير طاقة كهربائية
-
الديوان الملكي يعزي الرواشدة والنعيمات والحنيطي والبندقجي
-
اعلان صادر عن إدارة ترخيص السواقين والمركبات
-
موعد بدء التقديم للاستفادة من المكرمة الملكية لأبناء العشائر
-
العقبة.. انطلاق المعسكر التدريبي للمنتخب الأردني للجولف
-
10 صحفيين جدد يؤدون القسم القانوني