وقالوا في أحاديثهم لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، إنه ومع التزايد الملحوظ لاستخدام خطاب الكراهية عالميًا والتحريض على العنف ورفض الآخر والدعوة لنبذه، ترتفع خطورة الإبقاء على عوامل التماسك الاجتماعي والتسامح والمحبة والسلام بين البشر.
وقال رئيس جامعة جرش الدكتور محمد الخلايلة، إن مواجهة خطاب الكراهية واجتثاثه قبل أن يصبح ظاهرة اجتماعية خطرة، يحتاج إلى التصدي لهذه اللغة العدائية التي تهدد الهويات الوطنية الجامعة، والتكافل الاجتماعي بين البشر وتعمل على إثارة الفتن التي قد تصل إلى اراقة الدماء والعنف وتهديد الأمن المجتمعي والقيم الاجتماعية التي تكونت وبنيت على أساس متين قوامه العدالة والاحترام والمساواة.
-
أخبار متعلقة
-
الجيش يحبط محاولتي تسلل وتهريب مواد مخدرة بواسطة مسيرة
-
بيان صادر عن مديرية الأمن العام
-
دعوة للمزارعين لحماية أشجارهم من مرض سل الزيتون
-
بحث المشاريع التنموية والخدمية في البلقاء
-
مركز زها الثقافي يتسلم قطعة أرض لإنشاء فرع له في البلقاء
-
العلوم التطبيقية تحقق مراتب متقدمة في تصنيف "كيو إس"العالمي 2025
-
كركي يعفو عن المتسببة بفقدان نجله إثر حادث دهس: "بناتنا ما بنامن في السجون"
-
أوقاف المفرق: تكليف 400 إمام لصلاة التراويح في المحافظة