الوكيل الإخباري - استمرت الجمعية الوطنية لحماية المستهلك في تنفيذ خطتها في شهر رمضان حيث حثت المواطنين للتكافل مع الأسر المعوزة في شهر الخير وذلك انطلاقا من تعاليم ديننا الحنيف الذي حض على ذلك ليكون المجتمع المسلم كالجسد الواحد للتخفيف على الأسر المعوزة التي تعاني من ظروف اقتصادية صعبة.اضافة اعلان
وقال رئيس "حماية المستهلك" الدكتور محمد عبيدات في بيان صحفي اليوم، إن الظروف المعيشية الصعبة التي تعاني منها الطبقة الفقيرة أدت إلى مزيدا من الفقر والعوز عند هذه الأسر، الأمر الذي يحتم علينا جميعا الوقوف بجانبهم وتقديم يد العون والمساعدة لهم خاصة في هذا الشهر الفضيل.
ولفت عبيدات إلى مسألة انخفاض نسبة إنفاق الأسر على الغذاء نتيجة لتغير أولوياتها في الأنفاق بسبب الزيادات التي طرأت على أسعار المحروقات والكهرباء والمياه وباقي الخدمات التي باتت تشكل ضغوطا إضافية عليها قد يؤثر ذلك على تقديم العون والمساعدة للأسر المعوزة مما يستوجب الانتباه لهذا الأمر من قبل الجهات الجمعيات الخيرية والمؤسسات الوطنية وأهل الخير من أجل زيادة مخصصات هذه الأسر في هذا الشهر الفضيل.
وناشد عبيدات أهل الخير الميسورين والمؤسسات الوطنية والتجار الإسراع في تقديم صدقاتهم وعدم تأخيرها لحاجة هذه الأسر لهذه التبرعات المادية والعينية التي يقدمونها، لأن تقديم الصدقات وأموال الزكاة والتبرعات ستساعد هذه الأسر المعوزة في تأمين وشراء ما يحتاجونه من سلع أساسية وتموينية هم في أشد الحاجة إليها.
وأضاف عبيدات، أن ربات البيوت عليهن واجب كبير تجاه هذه الأسر المعوزة خاصة إذا كانوا من الجيران والأهل والأصدقاء عند توزيع الصدقات والمواد العينية وعند الطبخ في تخصيص جزء منه لهذه الأسر التي تستطيع تأمين قوت يومها.
وقال رئيس "حماية المستهلك" الدكتور محمد عبيدات في بيان صحفي اليوم، إن الظروف المعيشية الصعبة التي تعاني منها الطبقة الفقيرة أدت إلى مزيدا من الفقر والعوز عند هذه الأسر، الأمر الذي يحتم علينا جميعا الوقوف بجانبهم وتقديم يد العون والمساعدة لهم خاصة في هذا الشهر الفضيل.
ولفت عبيدات إلى مسألة انخفاض نسبة إنفاق الأسر على الغذاء نتيجة لتغير أولوياتها في الأنفاق بسبب الزيادات التي طرأت على أسعار المحروقات والكهرباء والمياه وباقي الخدمات التي باتت تشكل ضغوطا إضافية عليها قد يؤثر ذلك على تقديم العون والمساعدة للأسر المعوزة مما يستوجب الانتباه لهذا الأمر من قبل الجهات الجمعيات الخيرية والمؤسسات الوطنية وأهل الخير من أجل زيادة مخصصات هذه الأسر في هذا الشهر الفضيل.
وناشد عبيدات أهل الخير الميسورين والمؤسسات الوطنية والتجار الإسراع في تقديم صدقاتهم وعدم تأخيرها لحاجة هذه الأسر لهذه التبرعات المادية والعينية التي يقدمونها، لأن تقديم الصدقات وأموال الزكاة والتبرعات ستساعد هذه الأسر المعوزة في تأمين وشراء ما يحتاجونه من سلع أساسية وتموينية هم في أشد الحاجة إليها.
وأضاف عبيدات، أن ربات البيوت عليهن واجب كبير تجاه هذه الأسر المعوزة خاصة إذا كانوا من الجيران والأهل والأصدقاء عند توزيع الصدقات والمواد العينية وعند الطبخ في تخصيص جزء منه لهذه الأسر التي تستطيع تأمين قوت يومها.
-
أخبار متعلقة
-
فعاليتان لتدريب الشباب وتثقيفهم في إربد
-
البيان المشترك للقمة الثلاثية: نرفض دعوات ضم الضفة الغربية ومحاولات تهجير الفلسطينيين
-
الموافقة على إنشاء معهد تدريب مهني بمنطقة كفر عوان
-
إعلان صادر عن إدارة ترخيص السواقين والمركبات
-
إيعاز هام من رئيس الوزراء بشأن الحاجة وضحى
-
عمليات جراحية معقدة تنفذها كوادر المستشفى الأردني خان يونس 4
-
ورشة عمل في العقبة حول توفير المياه
-
المياه والري تتوقع بدء تنفيذ الناقل الوطني منتصف 2025