وقال الناطق الإعلامي للبلدية، غيث التل، لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، إن هذه المشاريع أسهمت في معالجة معظم البؤر الساخنة التي كانت تسبب إزعاجا للمواطنين وتؤدي إلى أضرار خلال فصل الشتاء.
وأشار إلى أن مدينة إربد، كونها واسعة ومترامية الأطراف، لا يمكن إنهاء جميع مشكلات تجمع المياه دفعة واحدة، مشيرا إلى أن الشكاوى المتعلقة بارتفاع منسوب المياه في الشوارع تناقصت بشكل كبير خلال السنوات الثلاث الأخيرة.
وأكد التل أن فرق البلدية ترصد، مع قدوم كل منخفض جوي أماكن تجمع المياه لمعالجتها بطرق متعددة، مثل إنشاء خطوط لتصريف المياه، أو بناء مناهل التصريف، أو استخدام الخلطات الإسفلتية الساخنة لتعديل مناسيب الطرق التي تسبب تجمع المياه.
وأوضح أن العمل يتم وفق أولويات واضحة، حيث يُعطى الاهتمام الأكبر للنقاط الأكثر تضررًا، ثم المناطق الأقل تضررًا تدريجيًا.
وأشار إلى أن موازنة البلدية لهذا العام تتضمن مشاريع جديدة لتصريف المياه بقيمة نصف مليون دينار، ما يسهم في حل معظم المشكلات المتعلقة بتجمع المياه في المدينة، ويكون له أثر إيجابي على المواطنين.
-
أخبار متعلقة
-
اختتام نشاطات شبابية في إربد ومأدبا
-
بحث تعزيز التعاون بين اليرموك والوكالة الإيطالية للتعاون الإنمائي
-
المفرق: محاضرة متخصصة حول الإحصاءات العامة ودورها في دعم القرار المحلي
-
بلدية الكرك الكبرى تنفذ حملة لإزالة الأكشاك المخالفة
-
كندا تسير طائرة مساعدات إلى غزة بالتنسيق مع الأردن
-
مجلس نقابة الصحفيين يستعرض إنجازاته في مرحلة التواصل وإعادة الترميم
-
القوات المسلحة الأردنية والإماراتية تواصلان تنفيذ الإنزالات الجوية على قطاع غزة
-
وزير الداخلية يبحث مع السفير الياباني أوجه التعاون المشترك