هذه السياسة تقوم على مبدأ “لا ضرر ولا ضرار”، فتتحول في كثير من الأحيان من مجرد استجابة للأزمات إلى أداة لإعادة تشكيل الواقع الملتهب نحو حالة من الاستقرار.
السياسة الخارجية الأردنية ليست مجرد وسيلة للتعامل مع الأزمات، بل هي رؤية متكاملة توازن بين المصالح الوطنية والتحديات الإقليمية والدولية، لتثبت أن الحكمة والتوازن هما حجر الزاوية لتحقيق الأمن والاستقرار في منطقة مليئة بالتحديات.
-
أخبار متعلقة
-
الخارجية تدين نشر خرائط للمنطقة تشمل أجزاء من الأردن تزعم أنها تابعة لإسرائيل
-
وزير الأوقاف يعلن انطلاق المراكز الشتوية لتحفيظ القرآن الكريم
-
صور - العقبة تستقبل 2451 سائحاً على متن باخرة سياحية
-
3055 طنا من الخضار والفواكه والورقيات ترد للسوق المركزي الثلاثاء
-
وفاتان وإصابتان بحوادث سير أمس الإثنين .. وهذه الأسباب
-
فصل مؤقت للكهرباء عن مناطق بالمملكة نهاية الاسبوع (أسماء)
-
وزير الخارجية السوري في عمّان اليوم الثلاثاء
-
21 ألف طالب وطالبة يشاركون الثلاثاء في "تكميلية" التوجيهي