هذه السياسة تقوم على مبدأ “لا ضرر ولا ضرار”، فتتحول في كثير من الأحيان من مجرد استجابة للأزمات إلى أداة لإعادة تشكيل الواقع الملتهب نحو حالة من الاستقرار.
السياسة الخارجية الأردنية ليست مجرد وسيلة للتعامل مع الأزمات، بل هي رؤية متكاملة توازن بين المصالح الوطنية والتحديات الإقليمية والدولية، لتثبت أن الحكمة والتوازن هما حجر الزاوية لتحقيق الأمن والاستقرار في منطقة مليئة بالتحديات.
-
أخبار متعلقة
-
5428 شكوى عمالية عبر منصة "حماية"
-
أنشطة وفعاليات بمراكز شبابية وتطوعية
-
الأمن يكشف تفاصيل الحريق على طريق المطار
-
وزير الشباب: نادي الحسين إربد نموذج في العمل المؤسسي والتنافسية العالية
-
اطلاق برنامج "جيل مستعد " لتحويل التعليم التقني
-
"يا ليت".. رواية توثّق النكبة بعيون طفلة وتجدد الذاكرة الفلسطينية
-
جناح الجامعات الأردنية يلفت الأنظار في القاهرة .. آلاف الزوار في المنتدى الدولي للجامعات
-
تخريج المشاركين في أكاديمية النزاهة 2025