بدأت إيليا رحلتها في عالم الفروسية بشغف استثنائي وإصرار لا يعرف التراجع، حيث كرّست نفسها لإتقان فنون ركوب الخيل منذ خطواتها الأولى، لتتحول الهواية إلى مسيرة مدروسة قائمة على الالتزام والتدريب والتميز.
ولم تكتفِ بممارسة الفروسية التقليدية، بل خاضت تحديات سباقات القدرة والتحمل، التي تتطلب مهارات بدنية ونفسية عالية من الفارس والحصان على حد سواء. وقد كانت انطلاقتها في هذا المجال على صهوة جوادها المميز ريان، الذي شكّل رفيق دربها في مسارات التحمل الطويلة.
تقدّم إيليا إرشيد نموذجًا مُلهِمًا لجيل جديد من الفارسات الطموحات في الأردن والمنطقة، إذ أثبتت أن الإنجاز لا يرتبط بالعمر بقدر ما يرتبط بالعزيمة والعمل الجاد، لتصبح أيقونة للتميّز النسائي في رياضة تتطلب دقة عالية وتحمّلًا استثنائيًا.
"بدايتها كانت إنجازات، ونهايتها؟ لا نهاية".. هكذا توصف رحلتها التي لم تتوقف عند حدّ التأهل، بل تمضي بثبات نحو آفاق دولية أوسع، وهي تحمل شغفها على ظهر الخيل، وعينها على مراحل أعلى من المجد الرياضي.
-
أخبار متعلقة
-
ورشة توعوية حول الكشف المبكر عن سرطان الثدي في المفرق
-
مؤسسة الإقراض الزراعي فرع إربد تمنح قروضاً بدون فوائد لمربي الثروة الحيوانية
-
مجلس محافظة البلقاء يبحث مع أبناء مجتمع محلي ماحص مشاريع التنمية المحلية
-
يوم طبي مجاني لحملة البر والإحسان في منطقة سلبود بسحاب غدًا
-
الدِّفاع المدني يتعامل مع 1611 حادثًا خلال 24 ساعة
-
بلدية إربد الكبرى تجهز 18 حديقة وتقرر تمديد فترة ساعات عملها
-
ضبط شاحنة تسببت بتلف 15كم من الطريق الصحراوي
-
تنويه هام لجميع المسافرين القادمين والمغادرين عبر جسر الملك حسين